والجفرة التي قد أرتعت)). رواه الدارقطني^(١).

٧٥٩- و((قضى عمر ظُبه في الضبع بكبش، وفي الغزال بعنز، وفي الأرنب بعناق، وفي اليربوع بجفرة)). رواه مالك في ((الموطأ))^(٢).

٧٦٠- وعن الصعب بن جثامة ((أنه أهدى إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حمارًا وحشيا وهو بالأبواء - أو بودَّان- فردَّه عليه، فلما رأى (ق٢/٦٠) ما في وجهه قال: إنَّا لم نرده عليك إلا أَنا حرم)). متفق عليه^(٣)، ولأحمد^(٤) ومسلم^(٥): (لحمَ حمارٍ وحشٍ)).

٧٦١ - وقال: ((صيد البر لكم حلال وأنتم حرم، ما لم تصيدوه أو يصد لكم)). رواه الخمسة إلا ابن ماجه^(٢).

٧٦٢ - وقال يوم فتح مكة: ((إن هذا البلد حرام، لا يعضد شوكه، ولا يختلى خلاه، ولا ينفر صيده، ولا تلتقط لقطَتُّه إلا لمعرِّفٍ. فقال العباس: