270

al-Ahad wa al-Matani

آلآحاد و المثاني

Enquêteur

د. باسم فيصل أحمد الجوابرة

Maison d'édition

دار الراية

Édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

الرياض

٥٠٣ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَا بْنَ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ حَجَّاجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، «أَنَّ عَائِشَةَ، بَعَثَ إِلَيْهَا مُعَاوِيَةُ ﵄ بِقِلَادَةٍ، قُوِّمَتْ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ، فَقَسَمْتُهَا بَيْنَ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ» لَا أَدْرِي دَنَانِيرَ أَوْ دَرَاهِمَ
٥٠٤ - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، نا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، نا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عُمَرَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارِظٍ، قَالَ: «رَأَيْتُ مُعَاوِيَةَ وَبِيَدِهِ قُصَّةٌ مِنْ شَعْرٍ فَوَضَعَهَا عَلَى رَأْسَهِ فَمَا رَأَيْتُهَا عَلَى عَرُوسٍ، وَلَا غَيْرِهَا أَجْمَلَ مِنْهُ عَلَى مُعَاوِيَةَ ﵁»
٥٠٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ، نا أَبُو الْمُغِيرَةِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي مَيْمُونَةَ، قَالَ: قَالَ مُعَاوِيَةُ ﵁: «إِنَّكُمْ إِنْ قَتَلْتُمُونِي لَمْ تَعُدِ الْخِلَافَةُ فِيكُمْ أَبَدًا، فَإِنَّ أَهْلَ مَكَّةَ أَخْرِجُوا النَّبِيَّ ﷺ، فَلَمْ تَكُنِ الْخِلَافَةُ فِيهِمْ أَبَدًا، وَإِنَّ أَهْلَ الْمَدِينَةِ قَتَلُوا عُثْمَانَ فَلَمْ تَكُنِ الْخِلَافَةُ فِيهِمْ أَبَدًا»
٥٠٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفًّى، نا بَقِيَّةُ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ، قَالَ: «كَانَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، إِذَا أَرَادَ أَنْ يُسَافِرَ لَبِسَ قَبْلَ ذَلِكَ بِشَهْرٍ الرَّانَيْنِ وَالْمَوْقَيْنِ وَالْمِنْطَقَةَ»

1 / 376