211

al-Ahad wa al-Matani

آلآحاد و المثاني

Enquêteur

د. باسم فيصل أحمد الجوابرة

Maison d'édition

دار الراية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

الرياض

وَمِنْ ذِكْرِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ ﵁
٤٠٢ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ سَالِمٍ الصَّائِغِ، ثنا هُشَيْمٌ، نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ الْغُمَيْصَاءَ - أَوِ الرُّمَيْصَاءَ - جَاءَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ تَشْكُو زَوْجَهَا تَزْعُمُ أَنَّهُ لَا يَصِلُ إِلَيْهَا وَمَا كَانَ إِلَّا يَسِيرًا، حَتَّى جَاءَ زَوْجُهَا يَزْعُمُ أَنَّهَا كَاذِبَةٌ، وَلَكِنَّهَا تُرِيدُ أَنْ تُرَاجِعَ زَوْجَهَا الْأَوَّلَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَيْسَ ذَلِكَ لَهَا حَتَّى يَذُوقَ عُسَيْلَتَهَا رَجُلٌ آخَرُ»

1 / 296