42

Adilla

أدلة معتقد أبي حنيفة الأعظم في أبوي الرسول

Chercheur

مشهور بن حسن بن سلمان

Maison d'édition

مكتبة الغرباء الأثرية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٣هـ - ١٩٩٣هـ

Lieu d'édition

السعودية

وَتعقبه السُّهيْلي بِمَا ظَاهره من الْبطلَان البديهي وَهُوَ قَوْله لَيْسَ لنا أَن نقُول ذَلِك فقد قَالَ ﷺ لَا تُؤْذُوا الْأَحْيَاء بسب الْأَمْوَات وَقَالَ تَعَالَى ﴿إِن الَّذين يُؤْذونَ الله وَرَسُوله﴾ وَلَعَلَّه يَصح مَا جَاءَ أَنه ﷺ سَأَلَ الله سُبْحَانَهُ فأحيى لَهُ أَبَوَيْهِ وَرَسُول الله ﷺ فَوق هَذَا وَلَا يعجز الله سُبْحَانَهُ شَيْئا ثمَّ أورد قَول النَّوَوِيّ

1 / 107