L'Art de la dictée et de la prise de notes
أدب الاملاء والاستملاء
Chercheur
ماكس فايسفايلر
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٠١ - ١٩٨١
Lieu d'édition
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ إِجَازَةً أَنا أَبُو الْوَلِيدِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَلْخِيُّ إِذْنًا إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ بْنَ هَمَّامٍ الْقَاضِي بِالأُبَلَةِ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ بْنَ بِطَانَةَ يَقُولُ سَمِعْتُ بَعْضَ شُيُوخِنَا يَقُولُ كَانَ هَارُونُ الدِّيكُ الْبَصْرِيُّ يَسْتَمْلِي عَلَى دَاوُدَ بْنِ رَشِيدٍ فَإِذَا قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ حَمَّادَ بْنَ زَيْدٍ وَيَسْتَمْلِي لِلنَّاسِ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ فَيَجِيءُ إِلَى بَيْتِهِ يَقْرَأُ مَا كَتَبَ لَا يُحْسِنُ يَقْرَأَهُ يَقُومُ يَضْرِبُ امْرَأَتَهُ تَسْتَغِيثُ إِلَى دَاوُدَ بْنِ رَشِيدٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيٍّ السِّجِسْتَانِيُّ بِهَرَاةَ أَنا نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الإِمَامُ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ السِّجْزِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ سُلَيْمَانَ النُّوقَاتِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الذُّهْلِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَازِجِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ رَوْحٍ قَالَ قَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ لِكَيْسَانَ مُسْتَمْلِيهِ كَيْسَانُ يَسْمَعُ غَيْرَ مَا أَقُولُ وَيَقُولُ غَيْرَ مَا يَسْمَعُ وَيَكْتُبُ غَيْرَ مَا يَقُولُ وَيَقْرَأُ غَيْرَ مَا يَكْتُبُ وَيَحْفَظُ غَيْرَ مَا يَقْرَأُ
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْحَافِظُ إِمْلاءً فِي دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ بِاسْتِمْلائِي عَلَيْهِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سُلَيْمٍ أَنا نُوحُ بْنُ نَصْرٍ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الطَّيِّبِ الرَّازِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ الْعَبَّاسِ الْهَرَوِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا الْحُسَيْنِ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي عَلِيٍّ الْمُعَدَّلَ يَقُولُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى السَّمُرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامٍ الْجُمَحِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ وَيَكْتُبُ فِي الأَلْوَاحِ غَيْرَ مَا وَعَى ثُمَّ يَنْقُلُهُ مِنَ الأَلْوَاحِ إِلَى الدَّفْتَرِ غَيْرَ مَا كَتَبَ ثُمَّ يَقْرَأُ مِنَ الدَّفْتَرِ غَيْرَ مَا فِيهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ قَاضِي دِمَشْقَ بِهَا أَنا أَبُو الْفَرَجِ سَهْلُ بْنُ بِشْرِ بْنِ أَحْمَدَ الإِسْفَرَايِنِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الطَّفَّالِ بِمِصْرَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ الْمِصْرِيُّ ثَنَا يَمُوتُ بْنُ الْمزرعِ سَمِعْتُ خَالِي عَمْرَو بْنَ بَحْرٍ الْجَاحِظُ يَقُولُ أَمْلَيْتُ عَلَى إِنْسَانٍ مَرَّةً أَنا عَمْرٌو فَاسْتَمْلَى أَنا بِشْرٌ وَكَتَبَ أَنَا زَيْدٌ
1 / 92