L'Étiquette de la mixité sociale
Genres
أي : غطي عليه فلم يعد يفرق بين الخخير والشر
خراج من دائرة رضا الله، وهي العقوبة القصوى بيت من البحر الوافر، «يقصد الشاعر : إحدى يديه طويلة في الشر وقصيرة عن الخخمر .
تقف به وتنعه من الوصول إلى المنزلة المناسبة المطلوبة.
خير المبتدا المحذوف تقديره هو؛ أى هو ذو همة ، ويقصد: هو في النهاية لم يستطع أن يرتقي في همته.
14) أى : ارتقت إلى مستوى أعل من مستويات ذوي الهمم الاخرى .
115 فهذه مراتب العلوم والأعيال المختصة بالفضائل [الدنيوية](1) . فلينظ كير(2) أصحابنا من المتتسبين إلى العدل(3) في بلدنا(4)، فهم رضاؤ هم عدل(5) أين هم من هذه المنازل ؟ !
[بين أهل السنة والجماعة وأدعياء المعترلة] و ما قصدى في ذلك قدحا في توحيد الله(7) وعدله(8)، فهما شعارى ودثارى وحلتى وردائى، بها أتزين في الدنيا والآخرة(1٠) ، لكن الشأن في بعض من
أى : تشبيه الحجارة بالأعناق النسائية الحميلة .
1١ ولتن كان في كون أب هاشم(1) الذي أحدث بالا(2) بالأمس(3) في الثله( علا وحدانيته تعال مقنع٠، لكان (ان فى خلي التكنودت والأرض وأختللف اليل والنهار والغلك الي تحري في البحريتاينفع التاس وماأنل اللهمن التاه من قماء فأحياپد الأض بعد موتها وبث فها من عل دابو وصيف الريح والتحاب السخر بين
ولكنه يستدرك في النهاية، فيذكر بفضل العلم والعليماء وترتيبهم درجات، كما يقع بين تلامذته وبينه، ويقع بينه وبين كبار العلماء.
Page inconnue