L'Étiquette de la mixité sociale
Genres
22 - وحقه(4) أن نجرى في طل العلم بالاقتداء- ، بالحق لا بتقليد الرجال وتقليد الأسلاف(6) أو طلب الرياسة(7) . فقد قال أمير المؤمنين علك كرم الله وجهه: لايا ححار ٠ ، ملبوس . عليك ، إن الق لا يعرف بالدجال اعرف اللحق بعرف أهله». وقال تعال في ذم التقليد: (( وكذلك ما أرسلنا من قبلك فذ قرية من نذير إلاقال مقرفها إنا وجدناء اباعنا عل او وانا عل عاثرهم مقتدوت بدقل اولوصعثة بأهدي متا وجدثم عليه ءاباء و قالواانا بما ارسلتر ب كفون7[الزخرف:٣
| وقال عليه السلاع في دم من طلب العلم بالرياسة(1٠) : «ومن (11) تعلم ي : أعرض عليه العلوم التي لا يعرفها عليا فعليا
[3) أع : بضبط وزنه.
9) أع : التبس عليك الأمر، فبدلا أن تعرف الحق من نفسه تأثرت فيه بمن قالوه.
) وردت هكذا بحرف الجر (الياء) ، وطلب العلم بالرياسة أى بالمظاهر الدالة علا الجاه لا من أخذ العلم من مصادره اللأصلية : العليماء والكتب .
) وردت من دون الواو، وأحسب أن الواو سقطت في النسخ 178 (للزينة دخل الثار)(1) ليباهي به العلياء أو ييمارى به السفهاء أو يأخذ من الأمراء ويميل به وجوه الناس إليه) 23 - وأن يكون قصده إلى العمل(2) فقال(3) النبى عليه السلام : لاإنى أعود بك من علم لا ينفع وقلب لا يخشع وعس لا تشبع » ثالثا : وأما ما هو معتير بإضافته إلل(6) المعلم: 1 - فأن يعفا ، فعلمه ويبه . . فقد قيل للاسكندر .. معلمك أحب إليك أم أبوك? فقال : معلمى ، لأنه سبب حياق الباقية وأبي سبب حياق الفانية وقال عمر رضي الله عنه. وهروا من تعلمون منه 2 - وأن لا يستنكف عمن يتعلم منه ..، فقد قال عليه السلام . «الحكمة ر1) ما بين القوسين ورد فى الأصل وأحسب أنه مقحم على السياق من النساخ
التعظيم: الإكبار في نفسه وأمام الناس.
: احترمه اكل من تفيدون منه علا : على المتعلم من أي مصدر يمكن أن يستفيد ولو كان حقيرا في نفسه أو أمام الناس.
Page inconnue