L'Étiquette de la mixité sociale
Genres
وقيل: ليست للعلوم الظاهرة(1) إلا القلوب الطاهرة صفات المتعلم: ثانيا: فما يعتير بإضافته إل العلم فحقه: - أن يعرف المرء الغرض الذى لأجله إليه سملك .
2 - ويعرف اقصر الطرق إليه.
3 - وأن يقدم ما لا يسع جهله(3) إذا الأهق المعتبر في كل فن بالأصول قبل الفروع(4)، فقد قل: ضيع قوم الوصول(5) بتركهم الأصول، وذلك أن يطلب جنس العلم قبل فرعه وبوعه قبل جزئياته. فالجزئيات يعجز عن ضبطها( العلوم الظاهرة أى : العلوم الشريفة ، من ظهر الشيء إذا انتصروا بان أكثر من غيره من قوله تعالى (فأصبحاظامي وخلاصة ما يعتره المتعلم فى نفسه أن يسمو بنفسه ويعلمه عن مستوى ملذات الدنيا التي يلهث في أثرها بسطاء الناس وجهلتهم.
: أن يقدم من العلم أهمه وأكثره خدمة له أن يقدمه عل ما هو أقل أهمية وخدمة، وهذا هو العلم الذى لا يستطيع أن يجهله ويعيش دونه.
أي : الوصول إلى الأهداف التى يبتغونها
7 4 وأن لا يطمع فى بلوغ قاصيت(1) فقد قال أرسطاطاليس : «ما طلبي العلم لبلوغ قاصيته والاستيلاء على غايته لكن ما لا يسع العاقل(2) جهله».
5 وأن لا ينزع بهمته من العلم إلى ما ليس في طوق البشر إدراكه( فزلك جهل مفرط.
6 - وأن يتخعال ما تيسر من بلوغه٠، متحريا قول الشاعر إذا لم تستطع شيئا فدعه وجاوره إلى ما تستطيع 7- وأن يتناول إن أمكن طرفا من عامة العلوم .. فقد روي عن أمير المؤمنين : العلم أكثر من أن يمحصى فخذوا من كل علم أحسنه.
8 - وأن لا يتجاور بابا إلى باب ويعلو(8) إلى علم حتى يحكم الأول، فازدحاع العلم على القلب مضؤ له للفهم بعد نقطة فيه وفي التخصص فى جزئياته.
ما لا يستطيع العاقل أن يستغنى عنه.
Page inconnue