L'Étiquette de la mixité sociale
Genres
جزوء الكاما أن ينقلب الصديق عدوا.
اا صز و5 الكام | صره: القطيعة ، أى مقاطعة الصديق : ليس للأي إنسان مناص منهيا أو ه : أحدهما : أن أسبا القطيعة بين الأصدقاء إما فسادها من سوء اختيار الأفراد المتصادقين وإما لملا يصيب نقو سهم بعشهم هن بعضر ولا مناص من الوقوع في واحد منهيما. والعبارة من شطرة شعرية من شعر الأعشى.
غدر وثكا انت بينهما فاختر، وما فيهيا حظظ لمختار الأغان (طبعة دار الكت 92 : 119) را زهد رفيق في صداقة معروضة عليه كان خداعا 2٩ صرفه إذا رأيته على عامة الأخلاق الدنية التي تقدم ذكزها(1)، ولا تجد سبيلا إلى إصلاحه لو تراه راغبا عنك مع إقبالك عليه وميلك إليه وتققت ذلك منه، فقد قيل: قديما لمن أعطى الرغبة من أعطاه الزهادة ، وما أدرى أتهما ألأم أو جانيا عليك جناية يضيق نطاق الصير عن احتيالها . وذلك أن الجناية ضربان : ضرب يعوقك عن الغاية القصوى والسعادة العظمى وهي الأمور الأبديه وتلك التي يعتد بها، وضرب هو جناية فيما يعوقك عن غرض دنيوى ، وتلك يحتملها الكرا الأنفس.
36 - واشتعمل في هجرانك ما قال الأقرع بن حابس أصد صدود امرع مجمل إذا حال ذو الود عن حاله وإني علا كل حال له هن ادبار أمر وإقبال لراع لأحسن ها بيننا لفظ الإخاء وإجلاله *
ن ظلم الصداقة نتيجتها تعويق عن السعادة العظمي الدائمة وتعويق الأغراض الدنيوية .
قرع بن حابس بن عقال من بني دارم (من تيم) - صحاب - من سادات العرب في الجاهلية ، قدم على رسول الله صللم، في وفد بنى تميم وأسلموا، شهد معه بعض الوقائع، سكن المدينة ، كان مع خالد بن الوليد ف وقائعه . لاخزانة الأد» 3
أنت كالكلب فى حفاظك وكالتيس فى قراع الخطوب
2 - وينبغى أن تلقاهم ،، بطلاقة الوجه ، فقد قيل : البشاشة مخ المودة واكتسا المحمدة ، وبالمداراة(2) ، فقد قيل : ثله التعايش مداراة الناس والتواضع أحد مصايد الشرف ، وبالتغافل عما يسعه التغافل عنه ، ، فقل قيل «جمع التعايش في ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغأل » 3 - وأن يستعمل ما قال أمر المؤمنين ٠ ، صلوات الله عليه : «اإذا أردت أن يمحتك الناس فأحبب لهم ما أحببت لنفسك»(8) . وقيل لحكيم: هل من جود أعم به الناس ? فقال: نعم ، تحب الختير لهم ، وأن تستعمل مع من تجلس إليه ما أمر به ابن عباس رضوان الله عليه ، حيث قال : «للجليس عل ثلاغ : أن أراه ببصرى إذا أقبل، وأو سع له إذا جلس، وأصغى إليه إذا حدرث»(9 4 - وأن يراعي أنه لم ير النبي صل، مادا رجليه بين جليس له قط، ولا أخذ بيد اخر فانترع يده من يده حتي يكون هو الذي يرسصلها!
أى : يلقي الأجانب أى عامة الناس وليس الأقارب والولد فحسب.
5) أى : لا يمكن التغافل عنه .
Page inconnue