L'Étiquette de la mixité sociale
Genres
صديقك أنت ، لا مرء قل خل وان كفر التجمل والك لام واشتقاقه من الصدق، وهو مطابقة الخثير المخير عنه .. وأصله في القول لكن يستعمل في الاعتقاد والفعل(8) . يقال : صدى فى اعتقاده وفى إقدامه . والله تعال كذت المنافقين فقال: (وأند شةبدان المنفقن لكزبور- [المنافقون : 1] في اعتقادهم لا في مقالهم.
* * *
وفي المغردات يقول الراغب : الصدق مطابقة القول لما في الضمير وللمخير عنه.
.مطابقة أقوال المتحدث لواقع موضوع حديثه .
: مطابقة أقوال المتحدث لمعتقداتهم التى في صدورهم وأفعالهم على جوارحهم 12 السادر عبة الله تعاإا لعباده ومحبة العباد له وذكو الخلة التي بينه وبينهم وحول استعال دلك فيه اعلم أنه قد أجيز ، سبة المحبة إل الله عز وجل، فقيل : عمد حبيب الله وقد قال تعال: (فوف مأق اله بقوو تهم ويثونه ) [المائدة : 54] . قال : (فاتعن يحببك ألله )(2) . وسمعت امرأة تطوف بالبيت وهي تقول: لابحبك يا رب أن ترحمني ل فقيل لها : أما يكفيك أن تقولى : بحبى لك ? فقالت : إن الله تعال يقول: وحبونهو فقدم حبته لهم عل عبتهم له.
إن قيل : كيف يصح أن تنسب المحبة إلى الله عز وجل، فقال: يحب صالحى عباده علل المعنى (الذى حدد في حدة) 4(3) قيل : إن المحبة لها مبتدا(4) وتامع .
فميدأها تخصصر المعحب سبيئة ما(6) ، «تحامه صدور الإحسان منه إل المحبو بحسب ما تقتضه المحبة( اللفظ «أجيزن يحمل دلالة معبرة على مدى التحرج في الخوض في موضوع نسبة المحبة لله تعال
وع وعمل وغارسة ظظهور مصدر المحبة علن صورة محسوسة مدودة فى شكل يعرفه البشر أن المحبة تصدر عن المحب صدورا طبيعيا مناسبا لحاجة المحبو .
2 واحتاج الإنسان أن يتخصص جهذه الحيئة(1) لتقصه . ولو كان يحسنه كاملا للاستغني عن هذه الهيئة (2) . وقد ثبت أن البارى تعاأن منزه عن كل نقص ، فهو متى وصع بانه يحب فليس بمعني أنه ذو هيئة(2) ، بل بمعي به يولى عبيده اللثرات ، علال أتن ما تقتضيه المحبة الفاضلة (4) وعلل ذلك إذا وصف بالعدالة(5) أريد أن تصدر عنه الأفعال العادلة لا أنه صار ذا هيتة(6) ؛ تحاإ الله عرن الحيقاس . .
94 وعلى ذلك إذا قيل: سمع الله لمن حمده(1) لم يرد بذلك مبدأ الفعل، وإنما ب اد تحاهه ومقتضاه ، وهو أند يمرصد فى الحزاء وأما عبة العبيد له، فيجث أن تعلم أن عبادة الله عاا ثلاثة أوجه: إما جريا عان العادة ، وإما رغبة فى حياة دنيا أو آخرة ، أو تحريا لرضى الرب ومراعاة الحق وقد قال أبو ريد. من عبد الله علل العادة فهو ظالى، ومن عبده علل الرغبة والرهية فهو مقتصد، ومن عبده عاا المحبة فهو السابق ، ثم تلا فو له تعال .
Page inconnue