Drapeaux du Maroc et d'Andalousie au VIIIe siècle
أعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
Chercheur
الدكتور محمد رضوان الداية
Maison d'édition
مؤسسة الرسالة
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
Lieu d'édition
بيروت
Genres
(١) أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الخطيب (٧١٣ - ٧٦٦) الوزير الكاتب الشاعر صاحب المصنفات الشهيرة. (انظر دراسة عنه خاصة للأستاذ عنان) (٢) أبو الحسن علي بن محمد بن الجياب (٦٧٣ - ٧٤٩) الوزير الكاتب الشاعر له ديوان شعر، ورسائل. (وديوانه في سلسلة دراسات أندلسية) (٣) أبو جعفر أحمد بن علي بن خاتمة (٧٠٠ - ٧٧١) متصوف، شاعر، أديب له ديوان مطبوع (وزارة الثقافة بدمشق) (٤) أبو عبد الله محمد بن يوسف الغرناطي (٧٣٣ - ٧٩٣) شاعر من مشهوري كتاب الدولة النصرية. (انظر دراسة عنه في سلسلة الذخائر)
1 / 5
(١) أبو القاسم محمد بن أحمد الشريف الحسني الغرناطي (٦٩٧ - ٧٦٠) القاضي الأديب صاحب شرح مقصورة حازم (رفع الحجب المستورة عن محاسن المقصورة). (٢) (٦٩٣ - ٧٤١) الشهيد في وقعة طريف، صاحب تفسير (التسهيل لعلوم التنزيل). (٣) أبو البقاء خالد بن عيسى البلوي القتوري صاحب الرحلة المشهورة تاج المفرق بتحلية علماء المشرق. (٤) علي بن عبد الله بن الحسن النباهي (٧١٣ - ٧٩٢) صاحب كتاب المرقبة العليا فيمن يستحق القضاء والفتيا، المطبوع بعنوان: تاريخ قضاة الأندلس. (٥) كان المرينيون والنصريون قد اتفقوا على إبقاء حامية من الجند المغاربة برسم الجهاد في أرض العدو ومساعدة الأندلسيين في دفاع أو هجوم. وأول من رأس الجند المغربي عثمان بن أبي العلاء. (انظر اللمحة البدرية لابن الخطيب، ونهاية الأندلس لمحمد عبد الله عنان).
1 / 6
(١) راجع تفاصيل ذلك في الدراسة الموسعة عن إسماعيل بن الأحمر في (نثير فرائد الجمان في نظم فحول الزمان: دراسة وتحقيق-المكتبة الأندلسية العدد ١٨ تأليف د. محمد رضوان الداية). (٢) انظر في ترجمته: درة الحجال لابن القاضي ١:١١٦، وجذوة الاقتباس، له:٦٩ ونيل الابتهاج لأحمد بابا:٩٩، واللمحة البدرية للسان الدين بن الخطيب:٢٤، وشجرة النور الزكية لمحمد مخلوف:٢٣٨. وسلوة الأنفاس للكتاني ٣:٢٥٦ وفهرس الفهارس والأثبات لعبد الحي الكتاني ١:١٠٠، وإيضاح المكنون ١:١٧٢، وهدية العارفين ١:٢١٥. وله تراجم في كتب المعاصرين مثل تاريخ الأدب العربي لبروكلمان، والأعلام للزركلي، ومعجم المؤلفين لكحالة، وغيرها. (٣) نثير الجمان (نسخة دار الكتب) ٢/ب.
1 / 7
(١) راجع تفاصيل صلته ببني مرين في دراسة المحقق عن حياة ابن الأحمر وأدبه:٨٥ - ٨٧. (٢) انظر: دراسة في حياة ابن الأحمر وأدبه؛٨٧.
1 / 8
(١) المرجع السابق ص ١٢٥ - ١٢٩.
1 / 9
(١) طبع في دار الثقافة ببيروت.
1 / 10
1 / 11
(١) كان ذلك في شهر تشرين الأول (أكتوبر) سنة ١٩٧٥، في أثناء مهرجان ابن زيدون، وكانت زيارتي للرباط تلبية لدعوة كريمة من وزارة الثقافة، وقد اطلعت على المكتبة العامة بالرباط والخزانة الملكية بها، وسهل لنا المسؤولون جميعا سبيل القراءة والمراجعة والتصوير، فإليهم أقدم آيات الشكر، والثناء. (٢) من أهم مارجعت إليه كتب لسان الدين بن الخطيب في التاريخ والأدب مثل الإحاطة والكتيبة الكامنة، واللمحة البدرية، ورقم الحلل، ومعيار الاختيار، ومشاهدات لسان الدين، وريحانة الكتّاب، ودواوين بعض المعاصرين كديوان لسان الدين بن الخطيب وديوان ابن خاتمة الأنصاري، وديوان أبي الحسن بن الجياب. ومن ذلك رحلة أبي البقاء البلوي والمرقبة العليا للنباهي. ومن ذلك كتابا المقري نفح الطيب وأزهار الرياض، بالإضافة إلى كتب التراجم، وكتب التاريخ كتاريخ ابن خلدون وترجمته الذاتية. . . ومن هذه الكتب ما هو مطبوع ومنها ما هو مخطوط، كما هو مبين في ثبت المصادر والمراجع.
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(١ و٢) سقط من نسخة الرباط عدد من ألقاب المؤلف العلمية بسبب تآكل النسخة، وتقدر بنحو ٦ كلمات. (٣) لقبه في نثير الفرائد بالقائم بأمر الله (ص ٢١٥). (٤) (محمد) زيادة عما أورده في نثير الفرائد. (٥) في نثير الفرائد: نصير، ولعلها من تصحيف النساخ. (٦) ما بين معقوفتين غير ظاهر تماما في نسخة الرباط. (٧) تآكل من الأصل بمقدار كلمات تقريبا.
1 / 19
(١) في الأصل: وثائق. وهو تحريف. (٢) جعد البنان: كناية عن البخيل. (٣) كلمة غير ظاهرة. (٤) كذا بغير واو العطف. وانظر الفقرة الموازنة بعد. (٥) غير واضحة في الأصل. (٦) تآكل بعض أجزاء الكلمة في الأصل. (٧) غير واضحة في الأصل. (٨) تآكل بعض العبارة في الأصل. (٩) عبارات لم تظهر بتآكل شديد في النسخة، تقدر بنحو ٣ أسطر. (١٠) سطران غير واضحين في نسخة الرباط.
1 / 20
(١) كلمة غير واضحة في الأصل. (٢) كلمة (في) زيادة على الأصل. (٣) الكلمة متآكلة في الأصل، واستدركت من نثير الفرائد (في عبارة مشابهة). (٤) سقطت عبارة تقدر بنحو ٣ كلمات، ظهر منها: وأتيت، بمحاسن (٥) من نثير الفرائد (في عبارة مشابهة). (٦) سقطت ثلاثة أسطر تقريبا. (٧) في الأصل: ونضمنه. وقد ورد كذا في نثير الفرائد في عبارة مقاربة. قلت: انظر الفعل التالي. (٨) غير واضح في الأصل، والمثبت من: نثير الفرائد.
1 / 21
(١) في الأصل: الحفوة. قلت والمصدر من حفي به: حفاوة-بفتح الحاء وكسرها- وتحفاية. وأما الحفوة بضم الحاء وكسرها فهو مصدر حفي: مشى بغير خف ولا نعل. (٢) تآكل بمقدار كامتين. والأشبه أن تكونا: إذ كنا (؟). (٣) ظهر نصف الكلمة. (٤) في القاموس: مرد فهو مارد، ومريد. (٥) ظهر نصف الكلمة. (٦) واقرأ أيضا: بما. (٧) غير ظاهرة في الأصل. (٨) بعض حروف العبارة متآكل من الأصل. (٩) في الأصل: فكثير. (١٠) البيت ناقص في الأصل بتآكل الصفحة والمحفوظة فيه: وإن جارت. . وإن ضنوا.
1 / 22
(١) جملة ظهر منها: وإن؟. . . مستوطنه. (٢) تآكلت ثلاثة أسطر وظهر نحو سطرين، ثم تعانقت النسختان المخطوطتان. وما بين معقوفتين غير ظاهر في نسخة الرباط. وفيه أصيل الخزاعي والحديث: قدم أصيل الغفاري على رسول الله ﷺ قبل أن يضرب الحجاب، فقالت له عائشة ﵂ كيف تركت مكة؟ قال اخضرت جنباتها، وابيضت بطحاؤها، وأعذق إذ خرها، وانتشر سلمها. . الحديث. وفيه: فقال له رسول الله ﷺ ويها يا أصيل، دع القلوب تقر» أخرجه الخطابي في غريب الحديث من طريق الزهري، وأبو موسى المديني من وجه آخر. وانظر: المقاصد الحسنة للسخاوي ١٨٣ وكشف الخفا ومزيل الإلباس ١:٣٤٦، والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير ١:٣٣ والإذخر: حشيشة طيبة الرائحة، تسقف بها البيوت فوق الخشب. وأعذق أي صار له أعذاق. والسلم: شجر. (٣) في الأصل: وقد (اخضر؟) ثمامها. وكلمة (اخضر) غير واضحة. والثمام نبات. (*) من هنا تبدأ نسخة م (دار الكتب المصرية) وإحالات الأرقام عليها.
1 / 23
(١) لم يظهر ما بين معقوفتين في الأصلين لطمس فيهما وهو مستدرك من صحيح البخاري ج ٤:٢٦٤ وهو في معجم ما استعجم ٢:٣٦٩ والعقد ٥:٢٧٢. والبداية والنهاية ٣:٢٢١ (٢) تآكلت حروف قليلة من الشعر في نسخة ط. وذهب الشعر كله من م. (٣) الحديث في صحيح البخاري ٤:٢٦٤، وفيه حبب إلينا. و: بالجحفة. والجحفة كانت قرية كبيرة على طريق المدينة من مكة. وهي ميقات أهل مصر والشام إن لم يمروا على المدينة. وانظر صحيح مسلم بشرح النووي ٩:١٠٥
1 / 24
(١) هو لسان الدين بن الخطيب، وسيرد عنه حديث مفصل. (٢) هو الأمير محمد بن يوسف، حكم غرناطة مرتين، الأولى من ٧٥٥ - ٧٦٠ والثانية من ٧٦٣ - ٧٩٣ وهو مخدوم لسان الدين. انظر اللمحة البدرية:٨٢. (٣) في الأصلين: لبعد. ورجحت ما أثبت. (٤) (ما النوى) زيادة أقترحها، لطمس في الأصلين مكانها.
1 / 25