لبيك قد لبيت لك
لبيك إن الحمد لك
والملك لا شريك لك
ما خاب عبد سألك
إلى آخر هذه التلبية، وقد أفسدها بما رواه عن نفسه في نظمه إذ يقول:
وعاشقان التف خداهما
عند التئام الحجر الأسود
فاشتفيا من غير أن يأثما
كأنما كانا على موعد
لولا دفاع الناس إياهما
Page inconnue