تحت الغمائم للسارين بالقطر
أي إذا أطفأ المطر نارهم شبتها عبيدهم بالقطر، وهو العود ليهتدي الساري برائحته. قال الصفدي: وعليه اعتمد ابن عباد في قوله، على أنه ما فارق المغنى، ولا خالف المعنى؛ وهو:
المكثرين من الكباء
2
بنارهم
لا يوقدون بغيره للساري •••
وقال أبو العلاء:
سألن فقلت مقصدنا سعيد
فكان اسم الأمير لهن فالا
أخذه عصر ينا سليم رحمي بك رحمه الله، فقال في محمد شريف باشا وزير مصر:
Page inconnue