============================================================
افراد المقال ول و تسجد للشمس حرباؤها كما سجد القس للراهب وقريب منه من قال مى ر وال ولرب هاجرة تفل بحرها صير الركائب الر و الشمس تأ كل ظلها اكل اللظى عص ناب حاجب(1) ويزاد الظل بنناقص الارتفاع حتى يصير الى غايته التى ليس وراء ها غاية اعنى عدم التهاية فيه عند جطلان الارتفاع .
والأمر فى المعكوس بعكس ذلك والظل مقدار مستقيم المصورة لمقياس مستقيم بالضرورة وان ممل على آلسة مقوسة فان هر التقويس لا يغنى فى صنعته شيأ والارتفاع على قوس من دايرة يه والتناسب بين القسى والخطوط المستقيمة غيرمعلوم ولامنتظم علىقيقه مناهج النسب المعلومة فهواذن ما بين اضلاع المثلث الكائن من المقياس والظل وقطره وبين اصلاع المثلث الكاين من جيب الارتفاع وتما مه والجيب الاعظم لانها خطوط مستقيمة والمثلثان متشا بهان ولان القياس هوالفاعل للظل والثابت على مقداره عند اختلاف مقبدارمفعوله فان الظل ممسوح به رخاصة اذا كانته المنسبة اليه قتد استعماله فى تحديد الاوقات اذ فى حساب النجوم(1) وان فى معرفة احايين الصلوات وليس يكون الظل ابدا مثالا للقياس اوامثالاكاملة له فانما يكون احيانا بعض المقياس واحيانا امثالا له وزيادة قاصرة عن تمام المثل فاحتيج الى تجزية المقياس (1) كسذا فى الاسل
صفحه ۶۳