ويحملني رفقا إلى الحرم العالي
إلى دولة في أرضها العلم نابت
إلى أمة من خلقها كل إجلال
إلى الوطن المحيي الموات فلم يصب
شفائي من داء بقلبي قتال
أأحرم من شمسي وأحسب هانئا
وحولي ضباب العيش لا الأمل الحالي
فيا عصبة شاءت فنائي وأسرفت
ستحيا على رغم الدسائس أفضالي
ويذكرني قومي ويعرفني الهوى
صفحه نامشخص