٢٧ - الْأُسْتَاذ عبد الله أَمِين لَهُ: كتاب الِاشْتِقَاق١.
٢٨ - الدكتور فؤاد حنا ترز لَهُ (الِاشْتِقَاق) ٢.
٢٩ - الدكتور عبد الحميد أَبُو سكين لَهُ: (الِاشْتِقَاق وأثره فِي النمو اللّغَوِيّ) ٣.
وَلم تهمل كتب فقه اللُّغَة والدراسات اللُّغَوِيَّة والصرفية جَانب الِاشْتِقَاق، بل إِنَّهَا قد تطرقت إِلَيْهِ وتناولته من جَمِيع النواحي، وَمن أَمْثِلَة ذَلِك الخصائص لِابْنِ جني، والصاحبي لِابْنِ فَارس، والمزهر للسيوطي من الْكتب الْقَدِيمَة، وَمن الحديثة تصريف الْأَسْمَاء لمُحَمد الطنطاوي، ودروس الصّرْف لمُحَمد مُحي الدّين عبد الحميد، ودقائق الْعَرَبيَّة للأمير أَمِين آل نَاصِر، وَفِي أصُول النَّحْو لسَعِيد الأفغاني، والمدخل إِلَى علم النَّحْو وَالصرْف للدكتو عبد الْعَزِيز عَتيق، ودراسات فِي فقه اللُّغَة للدكتور صبحي الصَّالح، كَمَا تنَاوله الدكتور عبد السَّلَام هَارُون فِي تَقْدِيمه لكتاب الِاشْتِقَاق لِابْنِ دُرَيْد.
وَمن الْعلمَاء من أفرد كلا من الْقلب والإبدال والنحت بالتأليف دون أَن يذكر أَنَّهَا من أَنْوَاع الِاشْتِقَاق مَعَ أَنَّهَا من صميمه وَمن أَمْثِلَة ذَلِك:
١ - أَبُو يُوسُف يَعْقُوب بن إِسْحَاق ابْن السّكيت الْمُتَوفَّى سنة ٢٤٤ لَهُ كتاب الْقلب وَله كتاب الْإِبْدَال٤.
٢ - عبد الْوَاحِد بن عَليّ أَبُو الطّيب اللّغَوِيّ الْمُتَوفَّى بعد سنة ٣٥٠هـ لَهُ كتاب الْإِبْدَال٥.