الزاهر در عجایب الفاظ شافعی
الزاهر في غريب ألفاظ الشافعي
پژوهشگر
مسعد عبد الحميد السعدني
ناشر
دار الطلائع
١- البيت في "ديوانه" القصيدة رقم "١٢١" البيت السادس ومجاز القرآن "١/١٦" والطبري "١/٤٠" والقرطبي "١/١٤٥ - طبعة دار الغد" والوحشيات لأبي تمام "ص ١٥٤ برقم ٢٤٨" وتأويل مشكل القران "ص ٢١٥" واللسان [عذر] وغيرها كثير وهو بلا مسبة في "آمالي الزجاجي" "ص ٦٣" وعجزه في" رسالة في إعجاز الأبيات" للمبرد "١/١٦٧". والشعر يقوله لابنتيه إذ قال: تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما ... وهل أنا إلا من ربيعة أو مضر! ثم أمرهما بأمره فقال قبل بيتنا هذا: فقوما فقولا بالذي قد علمتنا ... ولا تخمشا وجها ولا تحلقا شعر وقولا: هو المرء الذي لا خليله ... أضاع، ولا خان الصديق، ولا غدر إلى الحول...................... ... ............................... فقوله: "إلى الحول" أي فعلا إلى أن يحول الحول والحول: السنة الكاملة بأسرها وقوله: "اعتذر" هنا بمعنى أعذر: أي بلغ أقصى الغاية في العذر. ٢- سورة آل عمران الآية ١٨. ٣- هكذا رسمت في الأصل بغير ألف جائز وانظر: "شرح ابن يعيش على المفصل" "٩/٦٩ - ٧٠" والرسالة للشافعي "ص ٥٩ برقم ١٩٨" وهامشه للعلامة أحمد شاكر.
1 / 65