الزاهر در عجایب الفاظ شافعی
الزاهر في غريب ألفاظ الشافعي
پژوهشگر
مسعد عبد الحميد السعدني
ناشر
دار الطلائع
١- هو: ربيع بن مالك بن ربيعة ويكنى أبا زيد ولقبه المخبل وذلك لضعف كان في مفاصله شاعر فحل مخضرم عمر في الجاهلية والإسلام ومات في آخر خلافة عمر بن الخطاب وهو شيخ كبير انظر ترجمته في: " الشعر والشعراء" "٤٢٠" وهامشه. ٢- البيت في "المجهرة" "١ / ٣١، ٤٩، ٣ / ٤٣٤" "والاشتقاق" "١٢٣، ٢٥٤" كلاهما لابن دريد والبيان والتبين "٣ / ٩٧" وتفسير الطبري "٢ / ٢٧ – بولاق" والمعاني الكبير لابن قتيبة "٤٧٨" وتهذيب الألفاظ "٥٦٣" وإصلاح المنطق "٤١١" وتهذيبه "٢ / ٢٥٩" والخزانة "٣ / ٤٢٨" والأغاني "١٢ / ٣٨" وتهذيب اللغة "٣ / ٣٨٨" وشرح أدب الكاتب للجواليقي "٣١٣" وللبطليوسي "٤٠٥" وسمط الآلي "١ / ١٩١" وغيرها كثير. وقبله: فهم أهلات حول قيس بن عاصم ... إذا أدلجموبالليل يدعون كوثرا الحلوب: جمع خلة ويجوز أن يكون جمع حال والسب: العمامة هذا مذهب ابن دريد وابن قتيبة والجاحظ والتريزي أما أبو عبيدة وقطرب فقالا في: "السب": هنا هي: الاست وقولهما هو الصواب وذلك لأن المخبل بذئ اللسان وكان من أهجي العرب ٣- الشطران من قصيدة له في مدح عمر بن عبيد الله بن معمر التميمي، ديوانه "١٩" و"تفسير الطبري" "٢ / ٢٧" وغيرهما. وقوله: "مغزى" أي غزوا وضبر: جمع قوائمة لثبت ثم وثب وهو يصف بعده جيش عمر ابن عبيد الله وكان فتح الفتوح الكثيرة وعظم أمره في قتال الخوارج. هامش الطبري "٣ / ٢٢٩ لمحمود شاكر"
1 / 117