59
الأخيرة: «جيني بالطبيعة»، «قريبا من البيت».
كيف نضج ككاتب ، مجلة «الأدب السوفييتي»، 63: - «شعرت أني لن أتمكن أبدا من الكتابة بنجاح عن الآخرين في أماكن أخرى قبل أن أكتب قصة العائلات المشردة الفقيرة التي تعيش فوق تلال شرق
جورجيا
الرملية وفي شوارع التبغ ...» - «أردت أن أروي قصة الناس الذين عرفتهم بالطريقة التي يعيشون بها فعلا من يوم إلى يوم ومن سنة إلى أخرى، وأن أرويها دون اعتبار للموضة السائدة في الكتابة والحبكات التقليدية. وبدا لي أن أصدق مادة للتخييل وأكثرها قدرة على البقاء هي الناس أنفسهم وليست الحبكات والحبكات المضادة البارعة التي ترمي إلى التلاعب بخطاب وأفعال الكائنات الإنسانية.»
بعد عشرين سنة، في 1951، وهو يسترجع تلك الفترة من نشاطه الأدبي، تعمد أن يؤكد أنه لم تكن لديه «أي حقائق فلسفية ولا دافع تبشيري لتغيير مجرى المصير الإنساني. كل ما أردت فعله هو ببساطة أن أصف بأفضل ما أستطيع مطامح وقنوط الناس الذين كتبت عنهم، فإذا كان ثمة دروس يمكن تعلمها من هذا الوصف للحياة، فإنها تكمن فيه، وكل قارئ، حسب وعيه، حر في أن يضفي تفسيراته عليها.» ⋆ «دروب
ألتاي »،
سيرجي زاليوجين ، 1962: عن بعثة علمية سوفييتية بقلم روائي عالم، يرفض الدروب المطروقة في العلم. ⋆
واقعية بلا حدود ، تعليق «
لوموند » على كتاب
صفحه نامشخص