228

الیاقوت والدرر در شرح نخبه ابن حجر

اليواقيت والدرر في شرح نخبة ابن حجر

ویرایشگر

المرتضي الزين أحمد

ناشر

مكتبة الرشد

ویراست

الأولى

سال انتشار

۱۹۹۹ ه.ق

محل انتشار

الرياض

ژانرها

علوم حدیث
عِلّة بِنَحْوِ مرض فينسى / بِسَبَبِهِ مسموعه، فيضطر إِلَى سَماع ذَلِك الحَدِيث بِوَاسِطَة عَن شَيْخه، ثمَّ تسْقط الْوَاسِطَة وَيَأْتِي بِلَفْظ مُحْتَمل، فقد صدق أَنه سَمعه من شَيْخه، فَقَوْل المُصَنّف: مَا سلم إِسْنَاده من سُقُوط جيد لَوْلَا قَوْله بعده: بِحَيْثُ ... إِلَى آخِره، لَكِن قَوْله: غير مُعَلل، يخرج ذَلِك والسند تقدم تَعْرِيفه وَمر مَا فِيهِ من النَّقْد.
الْمُعَلل
والمعلل لُغَة نصب على الظَّرْفِيَّة الاعتبارية، بِمَعْنى نِسْبَة الْخَبَر إِلَى الْمُبْتَدَأ، أَو حَال من الْمُضَاف إِلَيْهِ أَي حَال كَونه، أَو لَفظه فِي اللُّغَة أَي معدودًا من جملَة مَعَانِيهَا أَو من جِهَتهَا.
مَا فِيهِ عِلّة، واصطلاحهًا ظرف اعتباري مُتَعَلق بِمَعْنى نِسْبَة الْخَبَر

1 / 340