یتیمه‌ی دهر در محاسن اهل عصر

ابو منصور عبدالملک ثعالبی d. 429 AH
85

یتیمه‌ی دهر در محاسن اهل عصر

يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر

پژوهشگر

د. مفيد محمد قميحة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م

محل انتشار

بيروت/لبنان

(إِذا عاينتني الرّوم قد ذل صيدها ... كَأَنَّهُمْ أسرى يَدي بِلَا كبل) (وأوسع أَيَّامًا حللت كَرَامَة ... كَأَنِّي من أَهلِي نقلت إِلَى أَهلِي) (فأبلغ بني عمي وأبلغ بني أبي ... بِأَنِّي فِي نعماء يشكرها مثلي) (وَمَا شَاءَ رَبِّي غير نشر محاسني ... وَأَن يعرفوا مَا قد عَرَفْتُمْ من الْفضل) // من الطَّوِيل // مَا أخرج من مزدوجته الطردية (مَا الْعُمر مَا طَالَتْ بِهِ الدهور ... الْعُمر مَا تمّ بِهِ السرُور) (أَيَّام عزي ونفاذ أَمْرِي ... هِيَ الَّتِي أحسبها من عمري) (مَا أجور الدَّهْر على بنيه ... وأغدر الدَّهْر بِمن يصفيه) (لَو شِئْت مِمَّا قد قللن جدا ... عددت أَيَّام السرُور عدا) (أَنعَت يَوْمًا مر لي بِالشَّام ... ألذ مَا مر من الْأَيَّام) (دَعَوْت بالصقار ذَات يَوْم ... عِنْد انتباهي سحرًا من نومي) (قلت لَهُ اختر سَبْعَة كبارًا ... كل نجيب يرد الغبارا) (يكون للأرنب مِنْهَا اثْنَان ... وَخَمْسَة تفرد للغزلان) (وَاجعَل كلاب الصَّيْد نوبتين ... يُرْسل مِنْهَا اثْنَان بعد اثْنَيْنِ) (ثمَّ تقدّمت إِلَى الفهاد ... والبازيارين بالاستعداد) (وَقلت إِن خَمْسَة لتقنع ... والزرقان الفرخ والملمع) (وَأَنت يَا طباخ لَا تباطا ... عجل لنا اللفات والأوساطا) (وَيَا شرابي البلقسيات ... تكون للراح ميسرات)

1 / 108