الدهر فاق أهل زمانه في بعض فضائله من كتابه كتاب الخصائص العلوية على جميع البرية والمآثر العلوية لسيد الذرية.
(الباب الثاني والثلاثون) فيما نذكره من رواية الثقة الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله أبي الفتح محمد بن علي الأصفهاني النطنزي من كتابه الذي قدمنا ذكره بلفظه ولقبه المصطفى ص بأمير المؤمنين.
(الباب الثالث والثلاثون) فيما نذكره من رواية هذا الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله- أبي الفتح محمد بن علي الأصفهاني النطنزي من كتابه الذي أشرنا إليه من تسمية النبي ص لمولانا علي ع أنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين وخاتم الوصيين.
(الباب الرابع والثلاثون) فيما نذكره من رواية هذا الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله أبي الفتح محمد بن علي الكاتب النطنزي من كتابه الذي اعتمد عليه بطريق آخر أن رسول الله ص سمى مولانا عليا ع أمير المؤمنين وسيد المسلمين وخير الوصيين وأولى الناس بالنبيين وأمير الغر المحجلين.
(الباب الخامس والثلاثون) فيما نذكره من الجزء من فضائل مولانا علي ع جمع أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة الذي زكاه الخطيب في تاريخه وبالغ في الثناء عليه من تسمية مناد من بطنان العرش هذا علي بن أبي طالب وصي رسول رب العالمين وأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين في جنات النعيم .
(الباب السادس والثلاثون) فيما نذكره عن أبي العباس أحمد بن عقدة الحافظ أيضا في تفسير قوله جل جلاله فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون باسمه تسمون أمير المؤمنين.
(الباب السابع والثلاثون) فيما نرويه ونذكره عن الحافظ أبي العباس أحمد بن عقدة فيما ذكره في كتابه الذي سماه حديث الولاية أن النبي ص
صفحه ۹۶