إن فاتها الموتى ولحظ ضرير
يا بنت أفروديت لا تتهيبي
وخذي الحياة مجال كل حبور
وتخطري ظلا لنا وأشعة
ما كن غير عواطف وشعور
نهداك أم ساقاك ما نطقا سوى
بالشعر في لغة من التصوير
من ذا يحجب نبعك الحر الذي
وهبته أفروديت للتقدير؟
وهبته كي يحيا ويعبد بيننا
صفحه نامشخص