وجودیت دینی: مطالعهای در فلسفه پل تیلیش
الوجودية الدينية: دراسة في فلسفة باول تيليش
ژانرها
ج3 الحياة والروح، التاريخ ومملكة الرب. (12)
The Eternal Now, 1952. «الآن الأبدي»: تحليل عميق للموقف الديني، يقتحم أعمق أغوار معضلة الإنسان المعاصر؛ لكي يمنحه في النهاية الحضور الدائم للأبدية الألوهية، وكحل ناجع للمعضلة. (13)
The Courage to Be, 1952. «شجاعة الكينونة»: هو أصلا مجموعة محاضرات «جيفور»، يحمل تحليلا وجوديا عميقا للموقف الروحي للإنسان المعاصر، يثبت مدى احتياجه للدين؛ وهو أهم أعمال تيليش بالنسبة للمعنيين بالفلسفة، وخصوصا الوجودية؛ إنه على وجه التحديد حجر الزاوية ونقطة الالتقاء التيليشة بين الفلسفة الوجودية والإيمان بالدين. وقد ترجمه إلى العربية كامل يوسف حسين تحت عنوان «الشجاعة من أجل الوجود» الذي قد يوحي بأن الشجاعة غاية أو سبيل وليست هي صلب الوجود ذاته. (14)
Love, Power, Justice, 1955. «الحب والقوة والعدالة»: هذه المفاهيم الثلاثة يعتبرها تيليش جذرية أساسية، لا يمكن تفاديها في كل منعطف من منعطفات اللاهوت والفلسفة على السواء. الكتاب يحدد فلسفة الأنطولوجيا لتيليش، وله ترجمة عربية مذكورة في الهوامش. (15)
Biblical Religion and The Search for Ultimate Reality, 1955. «الدين الإنجيلي والبحث عن الحقيقة القصوى»: يحدد من الإنجيل الدعاوى المطروحة فيه، ذات الصلة الوثيقة بمبحث الأنطولوجيا. (16)
Dynamics of Faith, 1957. «ديناميكيات الإيمان»: كتاب صغير الحجم كبير المضمون، يجيب عن تساؤلات حول: ما هو الإيمان، ما الذي لا يكونه الإيمان؛ أي ما الذي يفسده ويشوهه، رموز الإيمان، أنماط الإيمان، صدق الإيمان، حياة الإيمان. (17)
Theology of Culture, 1959. «لاهوت الحضارة»: مجموعة مقالات، تدور حول فحوى وجوهر فكر تيليش - أي الصلة الوثيقة بين الوحي والدين وبين أوجه الحضارة - اختارها وأعدها للنشر في صورة كتاب ر. س. كمبل
R. C. Kimball . (18)
Christianity and the Encounter of the World Religions, 1964. «المسيحية ومواجهة ديانات العالم»: حصيلة دعوة تلقاها لإلقاء محاضرات في اليابان حول هذا الموضوع. والمحاضرات أو الكتاب في حقيقة الأمر درس عميق في أصول وحيثيات وفلسفة التسامح الديني؛ إنه الإنجاز الذي أنجزه تيليش، وحضارتنا المعاصرة فعلا في أمس الحاجة إليه، وإن كان تيليش شخصيا لم يلتفت لهذا، وكأن تحديد نقطة الالتقاء، التي ينبغي أن تجتمع فيها كل الأديان في العالم، أمر يسير.
وبعد وفاته عام 1965م، نشرت له الكتب الآتية: (19)
صفحه نامشخص