Wonders of Supplication - Part Two
من عجائب الدعاء - الجزء الثاني
ناشر
دار القاسم للنشر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
محل انتشار
الرياض
ژانرها
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي، للإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - ص١٤ - ١٩.
1 / 10
(١) سير أعلام النبلاء،: للذهبي (١٣/ ١٥). (٢) المرجع السابق (٢١٩ - ٢٢٠). (٣) المرجع السابق (١٠٠).
1 / 11
(١) المرجع السابق (٣٦٩). (٢) المرجع السابق (٣٥٥). (٣) المرجع السابق (٣٥٥). (٤) وصية الذهبي، لمحمد بن رافع السلامي: ص٢٥ - ٢٦.
1 / 12
1 / 13
(١) فضائل الذكر والدعاء، للإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - ص١١٧ - ١٢١. (٢) رواه البخاري، (كتاب الدعوات) باب أفضل الاستغفار: رقم ٦٣٠٦ ص٥٣١.
1 / 14
(١) رواه البخاري، (كتاب الدعوات) باب الدعاء في الصلاة: رقم ٦٣٢٦ ص٥٣٢، واللفظ له ورواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٨٦٩ ص١١٤٨. (٢) رواه البخاري، باب الدعاء عند الكرب: رقم ٦٣٤٦ ص٥٣٤، واللفظ له ورواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٩٢١ ص١١٥١. (٣) رواه البخاري، باب التعوذ من جهد البلاء: رقم ٦٣٤٧ ص٥٣٤، واللفظ له رواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٨٧٧ ص١١٤٨.
1 / 15
(١) رواه البخاري، باب التعوذ من عذاب القبر: رقم ٦٣٦٥ ص٥٣٥، واللفظ له رواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٨٧٦ ص١١٤٨. (٢) رواه البخاري، باب التعوذ من فتنة المحيا والممات: رقم ٦٣٦٧ ص٥٣٥. (٣) رواه البخاري باب التعوذ من المأثم والمغرم رقم ٦٣٦٨ ص٥٣٥، واللفظ له ورواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٣٧٥ ص١١٤٨.
1 / 16
(١) رواه البخاري، باب الاستعاذة من الجبن والكسل: رقم ٦٣٦٩ ص٥٣٥. (٢) رواه البخاري، باب قول النبي ﷺ: «ربنا آتنا في الدنيا حسنة»: رقم ٦٣٨٩ ص٥٣٧، ورواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٨٤١ ص١١٤٦. (٣) رواه البخاري، باب قول النبي ﷺ «اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت»: رقم ٦٣٩٨ ص٥٣٨، ورواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٩٠١ ص١١٥٠. (٤) رواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار: رقم ٦٨٤٩ ص١١٤٧.
1 / 17
(١) المرجع السابق: رقم ٦٨٩٥ ص١١٥٠. (٢) المرجع السابق: رقم ٦٨٩٩ ص١١٥٠. (٣) المرجع السابق: رقم ٦٩٠٣ ص١١٥٠. (٤) المرجع السابق: رقم ٦٩٠٤ ص١١٥٠.
1 / 18
(١) المرجع السابق: رقم ٦٩٠٦ ص١١٥٠. (٢) المرجع السابق: رقم ٦٩١١ ص١١٥١. (٣) المرجع السابق، كتاب الرقاق: رقم ٦٩٤٤ ص١١٥٣. (٤) المرجع السابق، كتاب القدر (باب تصريف الله – تعالى – القلوب كيف شاء): رقم ٦٧٥٠ ص١١٤٠.
1 / 19
(١) محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار: العلامة الحافظ الإخباري، أبو بكر، صاحب السيرة النبوية، ولد سنة ثمانين، وهو أول من دون العلم بالمدينة روى حرملة عن الشافعي قال: من أراد أن يتبحر في المغازي فهو عيال على محمد بن إسحاق عن الزهري قال: لا يزال بالمدينة علم ما بقي هذا – عنى ابن إسحاق – مات سنة اثنتين وخمسين. [السير للذهبي (٧/ ٣٣ - ٥٥)]. (٢) صالح بن كيسان: الإمام الحافظ الثقة المدني، مؤدب ولد عمر بن عبد العزيز، وكان جامعًا من الحديث والفقه والمروءة. عن إبراهيم بن سعد جئت إلى صالح بن كيسان في منزله، وهو يكسر لهرة له يطعمها، ثم يفت لحمامات له أو لحمام يطعمه. مات بعد الأربعين والمئة. [السير للذهبي (٥/ ٤٥٤ - ٤٥٦)]. (٣) الطفيل بن عمرو الدوسي: صاحب النبي ﷺ، كان سيدًا مطاعًا من أشراف العرب، ودوس بطن من الأزد، وكان يلقب ذا النور، أسلم قبل الهجرة بمكة، قتل – ﵁ – يوم اليمامة [السير للذهبي (١/ ٣٤٤ - ٣٤٧)].
1 / 20
1 / 21
(١) سير أعلام النبلاء للذهبي (١/ ٣٤٥ - ٣٤٧).
1 / 22
(١) رواه البخاري: رقم الحديث (٤٦٩٣) ص٣٩٠. (٢) عائشة: أم المؤمنين بنت الصديق أبي بكر القرشية، نشهد أنها زوجة نبينا في الدنيا والآخرة فهل فوق ذلك مفخر، وإن كان للصديقة خديجة شأو لا يحلق وأنا (والكلام للذهبي) واقف في أيتهما أفضل. نعم جزمتُ بأفضلية خديجة عليها لأمور ليس هذا موضعها. سأل عمرو بن العاص ﵁ النبي ﷺ: أي الناس أحب إليك يا رسول الله؟ قال: «عائشة» قال: فمن الرجال؟ قال: «أبوها» عن أنس ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام» وعن أبي موسى ﵁ قال: ما أشكل علينا أصحاب محمد ﷺ حديثٌ قط فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علمًا. توفيت سنة سبع وخمسين ودفنت بالبقيع - رضي الله تعالى عنها -[السير للذهبي (٢/ ١٣٥ - ٢٠١)].
1 / 23
(١) بلال بن رباح ﵁: مؤذن النبي ﷺ، مولى أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى عنه - وأمه حمامة، وهو من السابقين الذين عذبوا في الله - تعالى - شهد له النبي ﷺ على التعيين بالجنة، قال عمر: أبو بكر سيدنا أعتق بلالًا سيدنا. قال سعيد بن عبد العزيز: لما احتضر بلال قال: غدًا نلقى الأحبة محمدًا وحزبه قال: تقول امرأته: واويلاه فقال: وافرحاه. توفى سنة عشرين بدمشق [السير للذهبي (١/ ٣٤٧ - ٣٦٠)]. (٢) رواه البخاري: رقم الحديث (٥٦٥٤) ص٤٨٤.
1 / 24