عليه السكينة من السماء مثل الظلة فيها أمثال السرج وهي الملائكة، وأخبر بذلك النبي [صلى الله عليه وسلم ] فقال له:
(لو استمر على تلاوته لاستمرت تلك السكينة واقفة عليه باقية عنده) .
وكانت الملائكة تسلم على عمران بن حصين، وكان سلمان الفارسي وأبو الدرداء يأكلان في صحفة فسبحت أو سبح ما فيها، وخرج عباد
صفحه ۲۴۸