============================================================
"من عمر أمير المؤمنين إلى عوير.
لقد كان لك في بناء فارس والروم ما تكفي به عن عمران الدنيا حين آذن الله بخرابها، فإذا أتاك كتابي هذا فقد سيرتك وأهلك إلى دمشق "(4): فلم يزل بها حتى مات رحمه الله (4) الزهد للامام أحمد ص 114.
صفحه ۲۵۰