ورثة الممالك المنسية: ديانات آفلة في الشرق الأوسط
ورثة الممالك المنسية: ديانات آفلة في الشرق الأوسط
ژانرها
تحدثت دراور عن غضب الكهنة في الصفحة العاشرة من كتاب «آدم السري» ووصفت كرون في الصفحة 270 من كتاب «المندائيون في العراق وإيران». وصف دنانوخت هو ترجمة من كتاب كنزا ربا، التي أعاد صياغتها إليوت واينبرجر من أجل كتابه «شيء أولي» (نيو دايركشنز، 2007). وذكرت دراور علاج دمل بغداد في كتاب «على ضفاف دجلة والفرات» (هيرست آند بلاكيت، 1923)، الصفحة 228. وتعويذة ليبات موجودة في كتاب «المندائيون في العراق وإيران»، الصفحة 26. ذكرت تميمة بيل ونابو في مقالة دراور «كتاب مندائي عن السحر الأسود،» المنشورة في مجلة «جورنال أوف رويال أسياتيك سوسايتي»، المجلد 75 (أكتوبر 1943). ويمكن رؤية تميمة العقرب وبوابة بابل التي أعيد بناؤها في متحف بيرجامون في برلين.
يمكن الاطلاع على تقرير جماعة حقوق الإنسان المندائية لعام 2011 على
www.mandaeanunion.com/images/MAU/MHRG/MHRG_Docs/MHRG
20
20Report
202011.pdf .
الفصل الثاني: الإيزيديون
زرت لالش في يوليو 2011، والتقيت بإيزيديين في الولايات المتحدة في عام 2012 ثم مرة أخرى في عام 2013. أنا ممتن لأولئك الذين تحدثوا معي، الذين ذكرت أسماؤهم في الكتاب؛ والأهم من ذلك، أود أن أخص بالذكر ميرزا إسماعيل، الذي تكرم علي بوقته، وأبا شهاب، الذي تفضلت أسرته بالاهتمام بي في بوفالو، نيويورك. وفي نبراسكا، قدم لي باسم مقدمة رائعة عن مجتمعه. ولم يبخل أعضاء المجلس الروحاني للإيزيديين علي بوقتهم، وكذلك فعل خيري بوزاني، وعياد، ودخيل. وقد تفضل البروفيسور فيليب كرينبروك بتصحيح بعض أخطائي الأولى، وهو غير مسئول بالطبع عن أي أخطاء ربما تكون قد بقيت.
لمزيد من المعلومات حول الإيزيديين، توجد بعض المواد المفيدة على
www.lalish.de . وللكتب العامة عن الإيزيديين، أقترح كتاب «الإيزيديين: دراسة في البقاء» لجون إس جيست (روتليدج، 1987)، وكتاب إي إس دراور «الملاك الطاووس» (جون موراي، 1941)، وكتاب فيليب كرينبروك «الإيزيدية: خلفيتها، وشعائرها، والتراث المكتوب» (دار نشر إدوين مولين، 1995).
وللحصول على تفاصيل حول سنجار، أدين بالفضل للأطروحة الإلكترونية لنيليدا فوكارو بجامعة دورهام عام 1994 بعنوان «جوانب من التاريخ الاجتماعي والسياسي لمقاطعة الإيزيديين في جبل سنجار (العراق) في ظل الانتداب البريطاني، 1919-1932». والتفاصيل الخاصة بتاريخ الرها وحران مأخوذة في الغالب من كتاب «الرها: المدينة المباركة» لجيه بي سيجال (دار نشر كلارندون، 1970). ويمكن قراءة كتاب «رحلات إجيريا» في نسخة من ترجمة جون ويلكنسون (أريس آند فيليبس، 1999).
جاءت عبارة «فليعن الرب الروم» من كتاب والتر إميل كايجي «هرقل، إمبراطور بيزنطة» (دار نشر جامعة كامبريدج، 2003). وسورة الروم هي السورة الثلاثون في القرآن. واستخدمت ترجمة بول ألان بوليو لنقش نابونيد، المتوفرة على الإنترنت على
www.livius.org . وملاحظة الشهرستاني عن الصابئة تأتي من كتابه «الملل والنحل». وروى ابن النديم قصة الحرانيين في كتابه «الفهرست» المجلد الثاني: 14-17. واقتباس ثابت بن قرة مأخوذ من كتاب «نشأة الإسلام» لبيركي.
صفحه نامشخص