183

وفي الأرض تضرب منها القرون

وكيف تحب فراخ الزنا

وقد بغضوك إلى العالمين

وكيف يتم لك المرتقى

إذا كنت تبني وهم يهدمون

وكيف استنمت إلى فاسق

وقارنته وهو بئس القرين؟

ومنها:

وإني حللت بغرناطة

فكنت أراهم بها عابثين

صفحه نامشخص