173

أجنف عن قصد الهوى أنكب»

لا تنطقن الدهر في محفل

واغضض على الكثكث والأثلب

أنت غراب خير أحواله

ما لزم الصمت ولم ينعب

فاترك نعيبا شؤمه راجع

عليك يحدوك إلى معطب

يا بين أنت البين في عزة

بين غراب البين والأخطب

9

صفحه نامشخص