============================================================
إلا الذى آمنت بيه بشو إرالييل وانا مين المسلمين) (413) قال تعالى لكن - (قد عصتيت قبيل وكثت مين المفسيدين) - (414) أى أتومن الساعة في وقت الإضطرار حين أدركك الغرق ويشست من نفك .
قيل : قال ذلك حين ألجمه الغرق، وقيل : قال بعد أن فرق في نفسه وقد حكي أنه حين قال آمنت أخذ جبريل عليه السلام من طين البحر قسده في فيه فأوجه ما قيل فى ذلك أنه غضب لله على الكاقر فى وقت قد علم الله سبحانه آن إيسانه لا ينفعه فحمل العضب لله (سبحانه) على ذلك مع أن الطينة لا تضره في المنع من الإيمان في ذلك الوقت لأنه لا يحصل له (ولكنها) (415) من أتواع تكاله (3{ قال بعض علمائتا (رحسهم الله) (416) : لم ينفعه إيماته في ذلك الوقت لوجهين . الأول : لأنه قال ذلك عد الضرورة (كالمحارب) (417) بعد القدرة عليه وفى حال الغرغرة والثانى : (414) لأنه كان في ذلك مقلدا لبني اسرائيل ولم يكن موقنا.
9) يونس ):9 ) ون (6) 92 949) ب: ولكق 6) ب: رني الله عنهم 7) ب : لكان كالمحارب 9) منا اضطراب في أ يتقل النص من آخر المناطرة *ة الى آخر المناطرة 2 (وفى حال الغرغرة * على ادعاء الالهية) والمناطرة 12 هير موجودة فى أ فيبدو اذن آن بعض الورفات (مقدار المشاظرة هه ما عدا الفقرة الاخيرة متها) قد قلبت فانتقل الناسغ من مناظرة ال أخرى ون ان يشعر وقد اصلتا عذا الاضطراب بالاعتاد على ب قتى د عل ب فقط الى فقرة 7ه ( انظر آسفله تعليق رقم *له)
صفحه ۹۷