============================================================
الصفة لا تقوم إلا بموصوف واحد (فلاسبيل إلى) (161) انقامها واتصافها ولا يقال هي هو ولا هو غيره ولا بالعكس لاستحالة قيام صفة بنفسها او اتصافها واستحالة المفارقة في حق الصفات القديمة بزمان أو مكان أو وجود أو عدم فله سبحانه (وتعالى] الصقات العلى و ([له) الأسماء الحنى) (162) ولا يسمى تعالى إلا بما سيى به تقسه أو سماه به رسوله (صلعم) تلما أو أجمعت عليه الأمة 3ك فأساوه (سبحانه) موقوفة على الإذن الشرعى (لأن قوله تعالى (ولله الأسماء الحنى) (163) نزل بلان العرب والإسم عند العرب، الموضوع للحي، إنما يضعه من له على تميته ولاية وإلا كان لقبا أو وصفا ولم تكن إسما له، ولا ولاية لاحد عن الله تعالى فوجب لذلك رجوع أسماثه تعالى إلى إذنه وقد وقف الشرع على التسعة والتسعين واعتضد الحديث الوارد فيها (164) بالإجماع المعقد على اكثرها ولأن الحن فيها مشروط والحن ما أذن فيه الشرع قكان الإذن الشرعى فيها مشترطا وهذه الأسياء هى التى بها الدعاء والحلف دون ما سواها من الأوصاف 6وأما الأوصاف فما ورد به الإذن أطلق وما لم يرد به إذن فإن كان يوهم نقصا منع إجماعا وإن لم يوهم وكان مدحا منعه آبو الحن 26) ب : لاستحالة 49) اشر (22) :4 وطه (20):9. وانظر ايضا الاسراء (27) :2 وانظر فى دائرة المعارف مقال الاساء الحستى (1 اجدية) 1393 و لوى قادرى) ومقال * الله : 8 - 8ه3 (ماكد وفلد) و (ط الجديدة) ا:98- وA (لوى قادرى) 163) الاعراف (2):280 (169) رواء مالك فى الوطأ (آنظر سينك)
صفحه ۴۶