257

عیون مناظرات

ژانرها

============================================================

يتاله من الآلام ( فقال له الأناذ: "إن أريتك ذلك في نفسك رجعت ب: 138ظ عن سؤالك أو دمت في ضلالك قال: "بل آرجع عنه" ثم أورد الأستاذ رحمه الله ما حاصله آن الإنسان يبتلع من العروق واللحم الغشن ما لو طيخ هو ولحم معدة الانسان في قدر لذاب لحم معدته قبل ما يبتلعه من ذلك، فما بال تلك العروق تلوب بنار معدته * لا تتوب معدته يتلك التار ويتنزل على ما قاله الأستاذ ابتلاع النعامة للحديد نم تذيه تار كبدها وتلقيه على ما شوهد فما بال تلك النار التى قلب الحديد لا تذيب معدة النعامة . فأجاب السلحد يماحاصله: "إن المعدة على تركيب خاص تدفع عن نفسها تلك الحرارة وتبقى على الحياة وما ينالها من الآلام / فى ا: 5117 بعض الأوقات . قال الأستاذ: "فيلزمك أن تجوزر (بقاء) (1097) أهل النار على تلك الحرارة المفرطة والآلام الموجعة بضرب خاص من التركيب" فانقطع السلحد وكذلك يفعل الله بكل جاحد مرتاب. فجزى الله الأستاذ عن الإسلام خيرا اللمناظرة الحادية والشرون ومانة 32 إيلام البريء عند أهل السنة جائز في حكم الله تعالى والدليل على جوازه وقوعه محققا في الأطقال والبهائم إذ لم يتقدم لها ذتب وذلك عدل من الله مبحانه لأنه مالك الأعيان والنوات - (لا ينان ععا بقعل وهم بألون) (1098) - وأنكرته فرق وفارقرا من أجل ب: ابقاء 0) الاتبياء (22) :23

صفحه ۲۵۷