Two Commentaries by Ibn Hisham on Alfiya Ibn Malik
حاشيتان لابن هشام على ألفية ابن مالك
پژوهشگر
جابر بن عبد الله بن سريِّع السريِّع
ژانرها
- المصدر أصل للفعل عند البصريين، وفرع عنه عند الكوفيين (^١).
- سمَّى البصريون المفعول فيه ظرفًا، وسمَّاه الكوفيون محلًّا وصفةً (^٢).
- أجاز الكوفيون إتباع المستثنى في الإيجاب، ولم يجز فيه البصريون إلا النصب (^٣).
- إذا كان العامل مضمنًا معنى الفعل دون حروفه لم يجز البصريون تقديم الحال عليه، وأجازه الكوفيون، وأعربوه خبرًا (^٤).
- أجاز الكوفيون وقوع التمييز معرفة، ومنعه البصريون (^٥).
- زاد الكوفيون في معاني الإضافة: أن تكون بمعنى "عند"، مثل: رَقُود الحَلَب، وجعله البصريون من المبالغة في الوصف، فوُصف الحلب بأنه رقود؛ لَمَّا كان الرقاد عنده (^٦).
- منع الكوفيون إعمال صيغ المبالغة، وأجازه بعض البصريين، كسيبويه، وأجاز بعضهم إعمال بعضها دون بعض (^٧).
- عمل المصدر إذا كان بـ"أَلْ" ضعيف عند البصريين، ممتنع عند الكوفيين (^٨).
- عمل ضمير المصدر ممتنع عند البصريين، جائز عند الكوفيين (^٩).
- اسم المصدر لا يعمل عند البصريين، ويعمل عند الكوفيين (^١٠).
_________
(^١) المخطوطة الأولى ١٣/أ.
(^٢) المخطوطة الأولى ١٤/أ.
(^٣) المخطوطة الأولى ١٤/ب.
(^٤) المخطوطة الأولى ١٥/ب.
(^٥) المخطوطة الأولى ١٦/أ.
(^٦) المخطوطة الثانية ٥٦.
(^٧) المخطوطة الثانية ٧٤.
(^٨) المخطوطة الأولى، الأولى الملحقة بين ١٣/ب و١٤/أ.
(^٩) المخطوطة الثانية ٧١.
(^١٠) المخطوطة الثانية ٧١.
1 / 57