تحفه قروس
الذكر أوصافهن - في الشهاه واللنات عم السهمام بان فاها باردعذب مقيلسه تتسهي المور اعم السفمسام ولم أذقه أنه عذب إذا ما ذقته قلت ازد ابه شفتيها بقادمتي الحمامة وهما الريشتان اللتان في مقدمني خاحيها لرقتهما وشدة سمرتهما يجلوان أبنانها أي يظهران ابياضها بما فميها من السسمرة.
ان نسساء العرب يجرحن لشانهن ويجعلن الأتمد عليها فييقى واد5 قيها 7043ح وهذا كقول الآخر أنشده (سيبويه) فواح ريشش خمامة نجدة ومسحت باللتتين عصف الأته وقوله : كالاقحوان.. البيت، شبه التغر بالاقحوان، وقد مطر ليلا فجلاه المطر، وصفا لونه تم جفب الماء من أعلاه فاتمتد بياضه بسبب اذلك، وبقي أسفله مذزويا نبذ الماء. وبقية الأبيات بينة المعنى.
7053] وقال ذو الرمة: ان البواضحات البيض نحوي عقودهما على نلبية من رهل فاردة بك بتم إيماض السفمامة جنها رواق من الللماء في منطق نن ايد على ظبية بكر من رمل قاردة، وهي الرملة التي انقطعت عن اعظم الرمل، وشبه أسنانها بلعع البرق، يشير بذلك إلى بياض التف اوقوله جنها رواق من الخللماء إشارة إلى سمرة شفتيها ولتاتها.
706] ومن هذا أخذ ابن المعتز قوله.
لا تسعرى أفق الضياء مثل إبتسام التتفة اللعيا 2704 لحهاف س بدية الحمدث، ج2 ، س 27، وشسعر حقاف صص نفراء إبلامدون ص 514 رقم 23 4705 ديوان ذي الرمد، ص 352 رقم 35، والبسعط، ح 1، ص 254 2706 الاسوار، ح 2، ص 144، سمعط اللالي، ص 255، وشعر اس المعنن، ح 2، ص 406 295 قم405
صفحه نامشخص