باب حامع في السسا وهويته من قبل قعلع نمانمي متمايما مقل القضيب العاعم ان فور الدر بشه وجهه بمي وبد من ذوابه حاننم افا الني قرح الفراق بقليها قتنت يحب محصد بن القاسم فسألها. أحرة أم مملوكة2 فقالت: مملوكة، فاشتراها، وبعث بها اليه، وقال له: هؤلاء فتن الرجال، كم مات بهن من كريم، وعطب عليهن من سليم ال يونس(1) صحبت الحسن البصري ثلاتين سنة، ما سمحعت خاض في شيء مما يخوض فيه الناس من أمر الدنيا، إنما كان أكت اذكره الموت حتى أتته امرأة يوما ناهيك(11) من امرأة، شبابا وجمالا وشحما ولحما، يدفع بعضها بعشا فجلست بين يديه وقالت. يا شيخ أيل للرجل أن يتزوج على زوجته وهي شابة جميلة ولود قال: ننعم، أحل الله له أربعا، فكشفت عن وجه لم ير متله حسنا، وقالت: أو على متلي" قال: نعم، قالت. سبحان الله1 بعيشك يا أبا ايعد لاتفت الرجال بهذا1 ثم قامت منصرفة، فاتبعها(12) الحسن بصره تم قال: ما ضر امرءا كانت هذه عنده، ما فانه من دنياه!
19) وأنشد أبو الفرج في كتابه (النساء) للأسود الخاقاني وقد ي رهي -مازعمت -توم أتته الرجال قبلي قديصا(13) ان صن قتك الناء بعملمه اتبته امرأته على هوي له ويسك إن الملام يغري الملوما إن أكن عاشقا فلم آت إلا إنها يكثر التعين ممن (10) الخر ورد محتصرا في محاضرات الراغب، ح 2، ص 202 11) ر ساهيك، تحريف (12) س الحاقابي، ص الحاناسي ولم اعتر له على ترجم (13) م هلا
صفحه نامشخص