جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تحفة الأسماع والأبصار
جرموزی d. 1077 AHتحفة الأسماع والأبصار
ولما كانت ليلة الجمعة بعد مضي وهن من الليل قال لي مولانا أحمد: أترى هذا الحال؟ فقلت: نعم، يا سيدي، وهذا الذي كنت فيه لا يخلو أن يكون لدينا وحاشاكم من ذلك، وهذا سلطانكم لم يخرج من بينكم، وإن كان للدين فقد عذرك الله سبحانه وتعالى لعدم الناصر وقل المعين وحصول هذه الأهوال فقد أعذرت، فقال: نعم لقد عزمت على التسليم والمبايعة.
صفحه ۲۴۶