============================================================
ووجدوا أبخل أهل بقاع الأرض أهل مرو واصط الخرودار بجرد
وخوزستان، وما سبذان، ودبيل، وماه دينور، وحلوان(157) ووجدوا أسفل أهل (157)
بقاع الأرض جميعا، وهم أهل البدنجان وبادرايا(129) وبهندف، وأرمينية، (159)
وقومس، وكرمان، وهراة، ومكران، وشهرزور: فصل في المبانيي : (159 ومن المباني العظيمة سد ذي القرنين الذي بناه على ياجوج وماجوج(
ن صفته ما ذكره ابن خرداذبه آن مكانه جبل آملس مقطوع بواد عرضه مائة
الا مسون ذراعا. وفي جانب الوادي عضادتان مبنيتان عرض كل عضادة خمسة
وعشرون ذراعا، وكل ذلك مبني بلبن من حديد معيب في نحاس في سمك سين ذراعا، وعلى العضادتين دروند حديد طرفاه في العضادتين، طوله مائة الاوعشرون ذراعا، وفوق الدروند بناء بتلك اللبن من الحديد المغيبة في النحاس الى رأس الجبل، وارتفاعه مد البصر. وفوق ذلك شرفات من حديد، في طول
((16) في كتاب البلدان : ووجد أبخل أهل اقليمه تسعة مواضع : خراسان، وأصبهان وأردبيل، وماسبذان، وبادريا، وباكيا واصطخر، وشيراز وفسا (ص 210) قارن نهاية الأرب (256/1) وفيه ديبل بدلا من دبيل.
(159) في كتاب البلدان : ورجد اسفل أهل إقليمه ستة مواضع : وبادرايا، وباكسايا، وهندف، وقهقوربطتا بمبذان، وجرود بطنا بنهارند (ص 211).
(159) فارن عن ياجوج وماجوج الن جانب ما ورد في القرآن (السورة 18 الآية 94 والسورة 21 الآية 96) مروج الذهب (26111 33 و309/2 و66/3) وتاريخ البعقوبي (16/6، 95) ومعجم البلدان (طبعة وستنفلد (215/1) ونزهة المشناق للادريسي (طبعة جامعة نابلي 1978 ، الكراسة 939/8 - 938) كتاب البلدان للهمذاني (ص 198 -301) وقصص الانبياء للثغلبي (طبعة القاهرة 290اه ص 320 وما يليها) والأعلاق النفيسة لابن رستة (ص 83، 98، 199 وما يليها) والمسالك والممالك لابن خرداذبة (ص 162 - 169) وتقويم البلدان لأبي القدا (ص 206) وصبح الأعشى للقلقلبندي (371/1) وكتاب الجغرافيا لابن سعيد (ص26، 26، 191، 199 1 209) اثار البلاد للقزويني (ص 7و3، 598، 618، 619) نهاية الأرب للنويري (4/7 37 - و "3) وكذلك : .95676 05 05607966916961762.760d..8503059196.2066.62962656962.01529 660606062516256462696629.8976.1913(الفهرس).
7756099615516115966217666.699961999:7626661).6611869661699709 .0656667951651206.189200.96
صفحه ۸۶