وذلك عند مروره بمصر القاهرة لزيارة البيت الحرام، وأداء فريضة الإسلام، وسميتها:
((تحفة الأحباب في الكنى والألقاب))
وأهديتها إلى حضرته، وشريف طلعته، لتكون عائد الصلة الحب والإقبال، فإن صلة أنساب العلم كصلة أنساب الرجال.
والله ولي التوفيق وبه أستمد الإعانة.
ولنشرع في بيان المقصود بعون الملك المعبود.
صفحه ۲۰