Topics Suitable for Sermons and Preaching
موضوعات صالحة للخطب والوعظ
ژانرها
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(١) أخرجه أحمد في المسند ج (٣/١٠٧) . (٢) رواه البرقاني في صحيحه.
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) فيما رواه عنه عبد الرزاق. انظر تفسير ابن كثير على الآية.
1 / 14
(١) قلت: وإذا سئل بعض هؤلاء كيف حالك؟ قال: «ادعوا لي» . (٢) بين ﷺ الدور والتسلسل وقطعهما بأوجز لفظ وأبينه، ففهم السامع من هذا أن إعداء الأول إن كان من إعداء غيره له فإنه لم ينته إلى غاية فهو التسلسل في المؤثرات، وهو باطل بصريح العقل. وإن انتهى إلى غاية وقد استفادت الجرب من إعداء من جرب به له فهو الدور الممتنع.
1 / 15
1 / 16
(١) رؤي سيبويه- ﵀ بعد وفاته فقيل له: ما فعل الله بك. قال: غفر لي وأدخلني الجنة. قيل بأي شيء؟ قال بقولي: الله أعرف المعارف. (سمعت هذا في صغري على لسان بعض طلبة العلم) .
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) المراجع «مفتاح دار السعادة» ج (١/٢٨٠، ٢٣٧)، «شفاء العليل» (١٥٦، ٢٠٤، ٢٠٥، ٢١١، ٢١٢)، التبيان ص (١٥٩، ٢٨٢)، «إعلام الموقعين» ج (١/٣٣٢)، «بدائع الفوائد» ج (٤/١٧٤، ١٧٥)، «فتاوى ابن تيمية» ج (١٦/٣٥٧) . (٢) قلت: ويضيف الخطيب- في كل خطبة أخيرة- ما هو مشهور في الخطب الموثوقة من العبارات الجامعة المأثورة، والترضي عن الصحابة جميعًا، وتخصيص الخلفاء الراشدين بالأئمة المهديين الذين قضوا بالحق وبه كانوا يعدلون: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي- ينص على أسمائهم وإمامتهم وخلافتهم- وإذا صلى على النبي ﷺ لا يخص الآل؛ بل يجمع بين الصلاة على آله وأصحابه؛ ليخرج من البدعتين، ولا يخص الآل بالطهارة لأن ما ورد فيهم ترغيب وأمر؛ لا خبر نبه على ذلك ابن تيمية ﵀ قال: ونحن نعلم أن من بني هاشم من ليس بمطهر، والله لم يخبر أنه طهر جميع أهل البيت، وأذهب عنهم الرجس؛ فإن هذا كذب على الله اهـ. أو يترك هذه الجملة -الطيبين الطاهرين- وهو أولى. ويوصي بالتقوى، ويصلي على النبي ﷺ ويدعو للمسلمين. وإنما نبهت على هذا لأني لم أذكره في آخر الخطب.
1 / 20
(١) تفسير ابن جرير «المقدمة» .
1 / 21
(١) وأخبرنا بأنه «الكبير»، فقال تعالى: ﴿الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ﴾ [الرّعد: ٩] . وبأنه «الأكبر» كما في الألفاظ المشروعة في الأذان والصلاة وغيرهما، وهي أفعل تفضيل يقتضي كونه أكبر من كل شيء بجميع الاعتبارات، فالله أكبر من كل شيء، في ذاته، وصفاته، وأفعاله، كما هو فوق كل شيء وعال على كل شيء، وأعظم من كل شيء، وأجل من كل شيء في ذاته وصفاته وأفعاله. فلله سبحانه العلو الذاتي، والمعنوي، والعظمة الذاتية والمعنوية، والجلال والجمال الذاتي والمعنوي.
1 / 22
1 / 23
(١) فحجابه النور مخلوق. وأما أنوار الذات التي يحجب عن إدراكها فذاك صفة للذات لا تفارق ذات الرب ﷻ. وليس كمثله شيء من الأنوار كما أن ذاته ليست كشيء من الذوات.
1 / 24
1 / 25