135

To Islam Again

إلى الإسلام من جديد

ناشر

دار القلم للنشر والتوزيع

شماره نسخه

الرابعة

سال انتشار

١٣٩٩ هـ - ١٩٧٩ م

محل انتشار

دمشق

ژانرها

وأن ألواحها قد تآكلت ونخرت منذ زمن، وأن ربابينها قد اختلفوا فيما بينهم في تسييرها وقيادتها، ويعلموا أن هذه السفينة اذا غرقت فانها تغرق ركابها، وكل من وصلوا أسبابهم بأسبابها، ولا عاصم من أمر الله إلا من رحم.
وقد قال: ﴿ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار، وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون﴾ [هود: ١١٢].

1 / 140