التبیان فی تفسیر غریب القرآن
التبيان تفسير غريب القرآن
پژوهشگر
د ضاحي عبد الباقي محمد
ناشر
دار الغرب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٣ هـ
محل انتشار
بيروت
٣٨٩- مَواقِيتُ [١٨٩]: جمع ميقات، وهو مفعال من الوقت.
٣٩٠- ثَقِفْتُمُوهُمْ [١٩١]: ظفرتم بهم.
٣٩١- غَفُورٌ [١٩٢]: ساتر على عباده ذنوبهم، ومنه المغفر لأنه يغطّي الرأس. وغفرت المتاع في الوعاء، إذا جعلته فيه لأنه يغطّيه ويستره.
٣٩٢- فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ [١٩٣]: أي فلا جزاء ظلم إلا على ظالم. والعدوان: التّعدّي والظّلم (زه) سمّي عدوانا على الازدواج والمقابلة.
٣٩٣- التَّهْلُكَةِ [١٩٥]: الهلاك (زه) والهلاك: قال الكرماني: مصير الشيء بحيث لا يدرى أين هو المصير.
٣٩٤- أُحْصِرْتُمْ [١٩٦]: منعتم من السّير بمرض أو عدوّ أو سائر العوائق.
٣٩٥- اسْتَيْسَرَ [١٩٦]: تيسّر وسهل.
٣٩٦- مِنَ الْهَدْيِ [١٩٦] هو ما أهدي إلى البيت الحرام. واحدته هدية في الواحد وهديّ في الجمع.
٣٩٧- مَحِلَّهُ [١٩٦]: منحره. يعني الموضع الذي يحلّ فيه نحره.
٣٩٨- أَذىً [١٩٦] الأذى: ما يكره ويغتمّ به.
٣٩٩- نُسُكٍ [١٩٦]: ذبائح، واحدها نسيكة (زه) .
٤٠٠- فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ [١٩٦] التّمتّع: أن يحرم بالعمرة فإذا وافى البيت طاف به وسعى وحلق أو قصّر، فإذا فعل هذه حلّ فتمتّع بما كان يعمله [من] «١» الحلال إلى أن يحرم بالحجّ. والتّمتّع لغة: إطالة الانتفاع، من قول العرب:
متع النهار «٢» .
٤٠١- الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ [١٩٧]: شوّال وذو القعدة وعشر ذي الحجّة، أي خذوا في أسباب الحجّ، وتأهّبوا له في هذه الأوقات من التّلبية وغيرها (زه) . التقدير: أشهر الحجّ أشهر، أو الحج حج أشهر، ويجوز أن يجعل الشهر حجّا على الاتساع لوقوعه فيها كما قالت الخنساء:
_________
(١) زيادة ليستقيم الكلام.
(٢) أي ارتفع قبل الزوال. (القاموس- متع) .
1 / 104