332

التبیان فی تفسیر غریب القرآن

التبيان تفسير غريب القرآن

ویرایشگر

د ضاحي عبد الباقي محمد

ناشر

دار الغرب الإسلامي

ویراست

الأولى

سال انتشار

١٤٢٣ هـ

محل انتشار

بيروت

٨- سُطِحَتْ [٢٠]: بسطت.
٩- بِمُصَيْطِرٍ [٢٢]: أي بمسلّط. وقيل: نزلت الآية قبل أن يؤمر بالقتال ثم نسخه الأمر بالقتال.
١٠- إِيابَهُمْ [٢٥]: رجوعهم.
٨٩- سورة الفجر
١- وَلَيالٍ عَشْرٍ [٢]: عشر الأضحى.
٢- الشَّفْعِ [٣]: هو في اللّغة اثنان.
٣- وَالْوَتْرِ [٣]: واحد.
وقيل: الشّفع يوم الأضحى، والوتر: يوم عرفة [زه] وقيل: الوتر: الله تعالى، والشّفع: الخلق خلقوا أزواجا.
وقيل: الوتر: آدم، شفع بزوجته.
وقيل: الشّفع والوتر: الصّلاة منها شفع ومنها وتر.
٤- لِذِي حِجْرٍ [٥]: أي لذي عقل والحجر يقع على ستّة أوجه: الحرام، وديار ثمود، والعقل وقد ذكرت الثلاثة. وحجر الكعبة، والفرس الأنثى، وحجر القميص وحجره لغتان، لكن الفتح أفصح.
٥- إِرَمَ [٧]: أبو عاد وهو عاد بن إرم بن سام بن نوح، ﵇.
ويقال: إرم: اسم بلدتهم التي كانوا فيها.
٦- جابُوا الصَّخْرَ [٩]: خرقوا الصّخر فاتخذوا فيه بيوتا. ويقال: جابوا:
قطعوا الصّخر فابتنوه بيوتا.
٧- سَوْطَ عَذابٍ [١٣] السّوط: اسم للعذاب وإن لم يكن ثمّة ضرب بسوط.
٨- لَبِالْمِرْصادِ [١٤]: أي لبالطّريق المعلم الذي يرتصدون به. والمرصاد

1 / 343