94

The Treasure of the Hereafter in Explaining Al-Mujtaba

ذخيرة العقبى في شرح المجتبى

ناشر

دار المعراج الدولية للنشر (جـ ١ - ٥)

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٦ - ١٤٢٤ هـ

محل انتشار

دار آل بروم للنشر والتوزيع (جـ ٦ - ٤٠)

ژانرها

* شدة تحريه: - كقوله وقد ساق حديثًا من طريق الزهري عن ابن المسيِّب، وأبي سلمة، كلاهما عن أبي هريرة: (لم أفهم "ابن المسيب" كما أردت) ٤/ ٧٠. - وحديث علقمة: كنت مع ابن مسعود عند عثمان، فقال عثمان: خرج رسول الله ﷺ على -يعني- فتْية- قال النسائي: (فلم أفهم "فتية" كما أردت) وذكر الحديث في (الحث على النكاح) ٦/ ٥٦. - وحديث الذي آتاه الله من أصناف المال وقوله حين سُئل: (ما تركتُ من سبيل تُحبُّ. قال النسائي: ولم أفهم "تُحبُّ" كما أردت) ٦/ ٢٤. - وكذا روى عن قُتيْبَة، عن سفيان، عن عبد الله -يعني ابن أبي بكر-: ولم أُتْقنْهُ- عن عروة بن بُسْرة ١/ ٢١٦. - وروى حديثًا طويلًا في قيام الليل ثم قال: (هكذا وقع في كتابي، ولا أدري ممن الخطأ في موضع وتْره ﷺ). * بل ينبه على ما لعله يقع لشيوخه من الاختلاف: كروايته عن قتيبة، عن الليث حديثا، وقال: (إنه حدّث به مرة أخرى فنقص عن تحديثه الأول منه رجلًا) ١/ ١١٩. إلى غير ذلك من: * مزيد تَثَبُّته كقوله -أحيانًا- عقب تعليل، أورَدٍّ، ونحو ذلك مما يجتهد فيه: (والله أعلم) ١/ ٤٥ - ٤٦ و١٢٣. * فقد ردّوا تجريحه لأبي جعفر أحمد بن صالح المصري، المعروف بـ

1 / 94