البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

بدرالدین غزی d. 984 AH
89

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

٤٦٠ - وَمِنْ "يَشُمُّ" إِنْ تَكُنْ مَضْمُومَه ... شِينٌ بِهِ فَـ"شَمَمَ" افْتَحْ مِيمَهْ ٤٦١ - وَلَفْظُ مَا ضَارَعَ لِلحَالِ أَتَى ... كَذَا لِلِاسْتِقْبَالِ أَيْضًا وَمَتَى ٤٦٢ - مَا دَخَلَتْ عَلَيْهِ "لَمْ" تَحَوَّلَا ... مَعْنَاهُ لِلمَاضِي كَمَا قَدْ نُقِلَا ٤٦٣ - وَمِنْ "أَنَيْتُ" بَدْءَ هَذَا الفِعْلِ زِدْ ... حَرْفًا فَهَمْزَةٌ لِوَاحِدٍ تَرِدْ ٤٦٤ - لِذِي تَكَلُّمٍ وَأَمَّا النُّونُ ... فَهْيَ لِضِعْفِ وَاحِدٍ تَكُونُ ٤٦٥ - لِمَنْ غَدَا لِنَفْسِهِ مُعَظِّمَا ... وَمَنْ -وَمَعْهُ غَيْرُهُ- تَكَلَّمَا ٤٦٦ - وَاليَاءُ لِلضِّعْفِ لِأَرْبَعٍ رَقَى ... لِغَائِبٍ مِنَ الذُّكُورِ مُطْلَقًا ٤٦٧ - وَغَائِبَاتٍ ثُمَّ تَاءٌ آتِيَه ... لِلضِّعْفِ فَالآتِي بِهَا ثَمَانِيَه ٤٦٨ - لِمَنْ تَغِيبُ وَاللَّتَيْنِ غَابَتَا ... وَذِي خِطَابٍ مُطْلَقًا يَجِيءُ "تَا" ٤٦٩ - وَضُمَّ ذِي الأَحْرُفَ فِي الرُّبَاعِي ... وَافْتَحْ لَهَا مِنْ سَائِرِ الأَنْوَاعِ ٤٧٠ - فَلَيْسَ مِنْ مُضَارِعٍ قَطُّ خَلَتْ ... وَإِنْ تَكُنْ فِي غَيْرِهِ قَدْ دَخَلَتْ ٤٧١ - كَـ"أَكْرَمَ الشَّيْخَ تَرَضَّى عَنْهُ ... لَمَّا تَعَلَّمَ العُلُومَ مِنْهُ" ٤٧٢ - كَذَا "الطَّبِيبُ لِلدَّوَاءِ نَرْجَسَا" ... جَعَلَ فِيهِ لِلعَلِيلِ النَّرْجِسَا ٤٧٣ - وَ"يَرْنَأَ المَشِيبَ بِاليَرَنَّا" ... خَضَّبَهُ وَهْوَ شَبِيهُ الحِنَّا ٤٧٤ - وَمَاضِيَ الأَفْعَالِ بِالتَّاءِ إِذَا ... مَا سَكَنَتْ مِزْ عَنْ قَسِيمَيْهِ كَذَا ٤٧٥ - بِتَاءِ فَاعِلٍ كَـ"قَامَتْ هِنْدُ" ... "نِعْمَتْ وَبِئْسَتْ زَيْنَبٌ وَدَعْدُ" ٤٧٦ - كَذَا "تَبَارَكْتَ إِلَهَنَا" كَذَا ... "عَسَيْتُ" أَوْ "لَسْتُ" وَمَا أَشْبَهَ ذَا ٤٧٧ - وَهْيَ كَمَا قَالَ عَلَامَةٌ تُخَصّْ ... مَا وَضْعُهُ المَاضِي وَلَوْ كَانَ بِنَصّْ ٤٧٨ - قَصْدًا عَلَى مُسْتَقْبَلٍ مَعْنًى وَسِمْ ... بِالنُّونِ فِعْلَ الأَمْرِ إِنْ أَمْرٌ فُهِمْ /١٠ ب/ ٤٧٩ - فَذَاكَ مَا يَقْبَلُ نُونًا أَكَّدَتْ ... سِيَّانِ فِيهَا خُفِّفَتْ أَمْ شُدِّدَتْ ٤٨٠ - مَعْ طَلَبٍ مِنَ البِنَاءِ قَدْ فُهِمْ ... وَاللَّامُ لَا البِنَاءُ مِنْ "لِيَسْتَقِمْ"

1 / 93