البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

بدرالدین غزی d. 984 AH
73

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْه ٢٢٧ - كَلَامُنَا مَعَاشِرَ النُّحَاةِ ... لَفْظٌ أيِ البَادِي مِنَ الأَصْوَاتِ ٢٢٨ - مُعْتَمِدًا عَلَى مَقَاطِعِ الفَمِ ... بِمَا حَوَتْهُ مِنْ حُرُوفِ المُعْجَمِ ٢٢٩ - فَاخْرِجْ بِهِ مَا هُوَ مِنْهُ خَالِي ... وَإنْ يُفِدْ نَحْوُ لِسَانِ الحَالِ ٢٣٠ - وَالخَطِّ وَالعَقْدِ مَعَ الإِشَارَه ... وَرَنَّةٍ نَابَتْ عَنِ العِبَارَه ٢٣١ - وَقَالَ "لَفْظٌ" دُونَ "قَوْلٌ" لَمَّا ... لِلِاعْتِقَادِ وَلِرَأْيٍ عَمَّا ٢٣٢ - لَكِنَّهُ جِنْسٌ قَرِيبٌ حَيْثُ لَمْ ... يُسْمَعْ لِمُهْمَلٍ فَذِكْرُهُ أَهَمّْ ٢٣٣ - إذِ الذِي يُؤْتَى بِهِ فِي الحَدِّ ... جِنْسٌ قَرِيبٌ دُونَ مَا لِلبُعْدِ ٢٣٤ - لِذَاكَ فِي كَافِيَةٍ (^١) مِنْ كُتُبِهْ ... كَغَيْرِهِ فِي غَيْرِهَا عَبَّرَ بِهْ ٢٣٥ - "قَوْلٌ مُفِيدٌ طَلَبًا أَوْ خَبَرَا ... هُوَ الكَلَامُ" (^٢) لَفْظُهَا كَمَا تَرَى ٢٣٦ - وَهْوَ مُفِيدٌ أيْ عَلَيْهِ يَحْسُنُ ... سُكُوتُنَا نَحْوُ "الحَلَالُ بَيِّنُ" ٢٣٧ - وَقَصْدُنَا سُكُوتُ مَنْ تَكَلَّمَا ... وَقِيلَ سَامِعٌ وَقِيلَ بَلْ هُمَا ٢٣٨ - بِهِ (^٣) احتَرَزْنَا عَنْ كَـ"دَيْزٍ"، "زَيْدِ" ... "غُلَامِ عَمْرٍو"، "وَأَبِي عُبَيْدِ" ٢٣٩ - "إِنْ قَامَ"، "إِنْ أَتَاكَ عَبْدِي سَالِمُ" ... وَمِثْلُهُ "الذِي أَبُوهُ قَائِمُ" ٢٤٠ - وَ"بَعْلَبَكَّ"، "شَابَ قَرْنَاهَا" وَمَا ... كَـ"النَّارُ حَارَةٌ" (^٤) وَ"فَوْقَنَا السَّمَا" ٢٤١ - إِذْ لَيْسَ ذَا يُفِيدُ بِالفِعْلِ كَمَا ... لَهَا سِوَاهُ مُطْلَقًا قَدْ عُدِمَا

(^١) انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ١٥٧. (^٢) هذا جزء بيت من الكافية الشافية. (^٣) أي بالمفيد. (^٤) خفف راء "حارّة" ضرورة.

1 / 77