69

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

١٧٠ - بِأَنَّهَا مَطَالِبٌ يُبَرْهَنُ ... فِيهِ عَلَيْهَا وَلَهَا يُبَيِّنُ ١٧١ - غَايَتُهُ اسْتِعَانَةٌ بِهِ عَلَى ... فَهْمِ كَلَامِ اللهِ جَلَّ وَعَلَا ١٧٢ - وَسُنَّةِ الهَادِي وَذَلِكَ اقْتَضَى ... مَعْ عَمَلٍ بِمُقْتَضَاهُ لِلرِّضَا ١٧٣ - وَلِلسَّعَادَاتِ بِدَارِ الدُّنْيَا ... وَبِالمَعَادِ بِدِيَارِ البُقْيَا ١٧٤ - وَهَذِهِ الأَلْفِيَّةُ المَحْكِيَّه ... جُلُّ المَقَاصِدِ بِهَا مَحْوِيَّه ١٧٥ - فَإِنَّهُ بِهَا هُنَا قَدْ قَصَدَا ... غَالِبَهَا وَمَا أَتَى مُؤَكَّدَا ١٧٦ - لِذَاكَ قَالَ فِي الخِتَامِ "قَدْ كَمَلْ ... نَظْمًا عَلَى جُلِّ المُهِمَّاتِ اشْتَمَلْ" ١٧٧ - تُقَرِّبُ الأَقْصَى أَيِ البَعِيدَا ... لِفَهْمِ طَالِبٍ لِيَسْتَفِيدَا ١٧٨ - وَسَبَبُ التَّقْرِيبِ الِايجازُ لِذَا ... قَالَ بِلَفْظٍ مُوجَزٍ أَوْ "بًا" (^١) ذَا ١٧٩ - كَـ"مَعْ" وَتَقْلِيلُ الحُرُوفِ مَعْنَى ... إِيجَازِهِمْ مَعْ كَثْرةٍ فِي المَعْنَى ١٨٠ - وَتَبْسُطُ البَذْلَ أَيِ العَطَاءَ ... تُوسِعُهُ وَتُكْثِرُ الحِبَاءَ ١٨١ - مَانِحَةُ القَارِئِ كُلَّ الفَائِدَه ... وَهْيَ لَهُ بِنَيْلِ قَصْدٍ وَاعِدَه ١٨٢ - مِنْهَا بِوَعْدٍ مُنْجَزٍ مُوَفَّى ... بِسُرْعَةٍ لَمْ تُبْدِ فِيهِ خُلْفَا ١٨٣ - وَ"البَذْلُ" بِالفَتْحِ لِبَاءٍ وُحِّدَتْ ... ثُمَّ بِتَسْكِينٍ لِذَالٍ أُعْجِمَتْ ١٨٤ - ثُمَّ بِلَا قَرِينَةٍ فَالوَعْدُ فِي ... خَيْرٍ كَمَا الإيعَادُ بِالشَّرِّ يَفِي ١٨٥ - وَتَقْتَضِي بِحُسْنِهَا أَيْ تَطْلُبُ ... مِنْ قَارِئٍ رِضًا فَلَا يُنَقِّبُ ١٨٦ - بِغَيْرِ سُخْطٍ شَابَهُ وَخَالَطَا ... بَلْ شَانَهُ بِأَنْ يُرَى مُغْتَبِطَا ١٨٧ - وَتَقْتَضِي رِضًا مِنَ اللهِ هِيَ ... لِكَوْنِهَا خَالِصَةً مِنَ الرِّيَا ١٨٨ - فَائِقَةٌ أَلْفِيَّةَ الإِمَامِ ... العَالِمِ العَلَّامَةِ الهُمَامِ

(^١) أي الباء التي في "بلفظ موجز".

1 / 73