242

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

ویرایشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

٢٥٥٠ - رَفْعًا لِإِيهَامٍ لِأَنَّهُ حَصَلْ ... بِالِابْتِدَا فَالنَّصْبُ لَا غَيْرُ العَمَلْ
٢٥٥١ - قَالَ لِذَا عَمَلَ "إِنَّ" اجْعَلْ لِـ"لَا" ... فَحُكْمُهَا هُوَ عَلَيْهَا حُمِلَا
٢٥٥٢ - فَهْيَ لِتَأْكِيدٍ لِنَفْيٍ تَاتِي ... وَ"إِنَّ" لِلتَّأْكِيدِ لِلإِثْبَات
٢٥٥٣ - وَضَعُفَتْ بِالحَمْلِ فَهْيَ تَعْمَلُ ... ذَلِكَ فِي نَكِرَةٍ تَتَّصِلُ
٢٥٥٤ - بِهَا فَقَطْ فَهْيَ عَلَى العُمُومِ ... مَعْهَا تَدُلُّ وَمِنَ المَعْلُومِ
٢٥٥٥ - تَنْكِيرُ الَاخْبَارِ وَلَيْسَتْ مُخْبِرَه ... مَعْرِفُةٌ قَطُّ عَنِ اسْمٍ نَكِرَه
٢٥٥٦ - مُفْرَدَةً جَاءَتْكَ تِلَكْ النَّكِرَه ... أَوْ مِثْلَ مَا يَأْتِي أَتَتْ مُكَرَّرَه
٢٥٥٧ - لَكِنْ مَعَ التَّكْرَارِ جَازَ العَمَلُ ... وَمَعَ الِافْرَادِ وُجُوبًا تَعْمَلُ
٢٥٥٨ - فَلَيْسَ فِي مَعْرِفَةٍ أَوْ نَكِرَه ... قَدْ فُصِلَتْ تَعْمَلُ قَطْعًا قَرَّرَهْ
٢٥٥٩ - هُوَ بِتَسْهِيلٍ (^١) وَمَعْ ذَا يَجِبُ ... تَكْرَارُهَا هَذَا هُوَ المُصَوَّبُ
٢٥٦٠ - كَـ"لَا سُلَيْمَانُ وَلَا عَمْرٌو قَعَدْ" ... وَنَحْوِ "لَا فِيهَا امْرُؤٌ" وَمَا وَرَدْ
٢٥٦١ - مِمَّا اقْتَضَى عَمَلَهَا فِي المَعْرِفَه ... فَهْوَ مُؤَوَّلٌ بِـ"مِثْلٍ" أَوْ صِفَه
٢٥٦٢ - وَمِنْهُ جَا فِي رَجَزٍ مَرْوِيِّ ... لَا هَيْثَمَ اللَّيْلَةَ لِلمَطِيِّ (^٢)
٢٥٦٣ - وَاشْتَرَطُوا أَلَّا عَلَيْهَا يَدْخُلَا ... جَرٌّ وَجُرَّ الِاسْمُ حَيْثُ دَخَلَا

(^١) انظر: شرح التسهيل ٢\ ٥٤.
(^٢) الرجز لبعض بني دبير، الشاهد فيه عمل "لا" في المعرفة وهو بتقدير التنكير. انظر: شرح المفصل ٢\ ٩٦ وأمالي ابن الحاجب ١\ ٤١٣ والكتاب ٢\ ٢٩٦ وأسرار العربية ١٨٧ والمقتضب ٤\ ٣٦٢ وشرح الكافية الشافية ١\ ٥٣٠ وهمع الهوامع ١\ ٥٢٤ واللباب ١\ ٢٤٣ وشرح التسهيل ١\ ١٧٥.

1 / 246