212

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

ویرایشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

٢١٤٥ - لَوْ أَنَّ نُوقًا لَكِ أَوْ جِمَالَا ... أَوْ ثُلَّةً مِنْ غَنَمٍ إِمَّا لَا (^١)
٢١٤٦ - وَالقَصْدُ "إِنْ كُنْتِ سِوَاهَا لَا تَجِدْ" ... وَمِنْ مُضَارِعٍ لِـ"كَانَ" إِنْ وُجِدْ
٢١٤٧ - مَعْ نَقْصٍ اوْ مَعَ تَمَامٍ مُنْجَزِمْ ... كَـ"لَمْ يَكُنْ" حَيْثُ بِتَسْكِينٍ جُزِمْ
٢١٤٨ - تُحْذَفُ نُونٌ حَيْثُ لَمْ يَتَّصِلِ ... بِمُضْمَرٍ أَوْ سَاكِنٌ لَهُ يَلِي
٢١٤٩ - كَـ"إِنْ تَكُ حَسَنَةٌ" (^٢) أَوْ "لَمْ أَكُ ... بَغِيًا" (^٣) اوْ فِي النَّحْلِ قُلْ "وَلَا تَكُ" (^٤)
٢١٥٠ - خِلَافَ نَحْوِ "وَتَكُونَ لَكُمَا ... الكِبْرِيَا" (^٥) إِذْ لَيْسَ هَذَا جُزِمَا
٢١٥١ - وَنَحْوِ قَوْلِهِ عَلَا "يَخْلُ لَكُمْ ... وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا" (^٦)، "لَمْ أَقُمْ
٢١٥٢ - حَتَّى تَكُونُوا قَائِمِينَ" إِذْ جُزِمْ ... بِالحَذْفِ كَالنَّصْبِ فَنُونُهُ سَلِمْ
٢١٥٣ - وَقَوْلِهِ "لَمْ يَكُنِ الذِينَ" (^٧) ... مُتَّصِلًا بِمَا حَوَى تَسْكِينَا
٢١٥٤ - وَنَحْوِ "إِنْ يَكُنْهُ" (^٨) حَيْثُ اتَّصَلَا ... بِمُضْمَرٍ فَحَذْفُهَا مَا نُقِلَا
٢١٥٥ - خِلَافَ مَا قُبَيْلَهُ وَمَا وَرَدْ ... عَلَى ضَرُورَةٍ لَهُ الحَمْلُ أَسَدّْ
٢١٥٦ - وَهُوَ أَيْ ذَا الحَذْفُ حَذْفٌ مَا الْتُزِمْ ... بَلْ جَائِزٌ وَفِي القِيَاسِ يَنْعَدِمْ

(^١) هذا الرجز مجهول القائل، الشاهد فيه "إما لا" حذف "كان" ومعموليها وتعويضهما بـ"ما". انظر: شرح الأشموني ١\ ٢٥٠ والتذييل والتكميل ٤\ ٢٣٤ ولسان العرب ٨\ ٣٣٥ وشرح الكافية الشافية ١\ ٤١٩ وتخليص الشواهد ٣٨١ وتمهيد القواعد ٣\ ١١٧٤ وشرح التسهيل ١\ ٣٦٦ والدر المصون ١٠\ ١٩٧.
(^٢) النساء ٤٠.
(^٣) مريم ٢٠.
(^٤) النحل ١٢٧.
(^٥) يونس ٧٨.
(^٦) يوسف ٩.
(^٧) البينة ١.
(^٨) انظر: شواهد التوضيح والتصحيح ٢٥ وشرح الكافية الشافية ١\ ٢٣١ وهمع الهوامع ١\ ٤٤٥ وتعليق الفرائد ٢\ ١٠٢ والتصريح ١\ ١١٢ وشرح الأشموني ١\ ٢٥١.

1 / 216