155

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

١٣٣٥ - وَغَيْرُ مَا يُؤْلَفُ لَيْسَ تُوضَعُ ... لِشَخْصِهِ الأَعْلَامُ لَكِنْ تَقَعُ
١٣٣٦ - لِجِنْسِهِ كَالوَحْشِ ذِي النُّفُورِ ... وَسَيَجِي ذَلِكَ فِي الأَخِيرِ (^١)
١٣٣٧ - وَالعَلمُ اسْمًا قَدْ أَتَى عِنْدَ العَرَبْ ... مَا لَمْ يَكُنْ بِكُنْيَةٍ وَلَا لَقَبْ
١٣٣٨ - وَإِنْ يَكُنْ عَلَيْهِمَا قَدْ أُطْلِقَا ... وَكُنْيَةً أَتَى أَيِ اسْمًا سُبِقَا
١٣٣٩ - بِالأَبِ أَوْ بِالأُمِّ مِنْ تَكَنِّي ... تَسْتُرُ قَالَ بَعْضُهُمْ أَوْ بِابْنِ ... /٢٦ ب/
١٣٤٠ - صُدِّرَ أَوْ بِنْتٌ بِهِ تَصَدَّرَا ... وَلَقَبًا يَجِيءُ أَيْ مَا أَشْعَرَا
١٣٤١ - بِرِفْعَةٍ أَوْ ضَعَةٍ وَعَبَّرُوا ... بِمَا بِمَدْحٍ اوْ بِذَمٍّ يُشْعِرُ
١٣٤٢ - وَالفَرْقُ بَيْنِ كُنْيَةٍ وَاللَّقَبِ ... بِالمَدْحِ أَوْ بِالذَّمِّ لِلمُلَقَّبِ
١٣٤٣ - بِعَيْنِ مَعْنَى اللَّفْظِ وَالكُنْيَةُ مَا ... دَلَّتْ بِمَعْنَاهَا وَلَكِنْ عُظِّمَا
١٣٤٤ - صَاحِبُهَا المَقْصُودُ بِالتَّمَدُّحِ ... حَيْثُ بِالِاسْمِ مِنْهُ لَمْ يُصَرَّحِ
١٣٤٥ - فَكُنْيَةٌ مَرْجِعُهَا لِلمَبْنَى ... وَلَقَبٌ مَرْجِعُهُ لِلمَعْنَى
١٣٤٦ - وَالِاسْمُ مَقْصُودٌ بِهِ الذَّاتُ فَقَطْ ... وَالذَّاتُ مَعْ وَصْفٍ بِذَيْنِ يُشْتَرَطْ
١٣٤٧ - وَأَخِّرَنْ ذَا إِنْ سِوَاهُ صَحِبَا ... مَفْهُومُهُ وَأَخِّرَنَّ اللَّقَبَا
١٣٤٨ - إِنْ كَانَ مَعْهُ كُنْيَةٌ أَوِ اسْمٌ ... وَبَعْضُهُمْ مَشَّاهُ وَهْوَ وَهْمُ
١٣٤٩ - وَإِنَّمَا القَصْدُ إِذَا الِاسْمُ صَحِبْ ... لَهُ فَتَقْدِيمٌ لِوَضْعِ اسْمٍ يَجِبْ
١٣٥٠ - بِذَاكَ قَدْ صَرَّحَ فِي التَّسْهِيلِ (^٢) ... وَشَرْحِهِ (^٣) أَيْضًا مَعَ التَّعْلِيلِ
١٣٥١ - بِأَنَّ فِي الغَالِبِ يُنْقَلُ اللَّقَبْ ... مِنِ اسْمِ غَيْرِ بَشَرٍ لِذَا وَجَبْ

(^١) في البيت ١٤٨٢.
(^٢) انظر: التسهيل ١\ ٣٠.
(^٣) انظر: شرح التسهيل ١\ ١٧٤.

1 / 159